نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

بدأت جرافات الاحتلال الإسرائيلي بتجريف العديد من المنشآت الزراعية والصناعية في الضفة الغربية في المناطق المصنفة ج. وشملت أعمال التجريف محافظات سلفيت والقدس وأريحا والأغوار ونابلس، وتركزت على المشاتل الزراعية والمنشآت الصناعية والمحال التجارية. وقال وزير الدولة لشؤون الجدار والاستيطان، ماهر غنيم، أن الحملة الإسرائيلية المتواصلة تهدف إلى تهجير المواطنين من أكثر من 61% من الضفة الغربية وهي مساحة المناطق المستهدفة. وأضاف غنيم أن الحملة الإسرائيلية تستهدف إجهاض الجهود الدولية التي تبذل لاستئناف عملية السلام، وتستهدف من ناحية ثانية الفلسطينيين وتسعى إلى تهجيرهم وإحلال المستوطنين الإسرائيليين في مكانهم. وحسب الشهود العيان، فإن قوات الاحتلال الإسرائيلي، دمرت عدداً كبيراً من المشاتل الزراعية ومتجار لبيع الحجر والرخام والأثاث في المناطق المستهدفة، واستخدمت قوات الاحتلال عدداً كبيراً من الآليات العسكرية التابعة للجيش الإسرائيلي. وأوضحت المصادر الفلسطينية أن أصحاب المشاتل يحمل أصحابها ترخيصاً من السلطة الوطنية. وفي مناطق الأغوار هدمت قوات الاحتلال بركسات على رؤوس الماشية، ما أدّى إلى نفوق عشرات الرؤوس من الماشية، فيما تعرض عدد آخر منها للأذى والجروح. وخلال الحملة اعتقلت قوات الاحتلال اثنين من المواطنين من قرية أبو العجاج في محافظة أريحا، فيما سلمت عدداً من المواطنين إخطارات بالهدم والإزالة.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر فلسطينية أن طفلاً في السابعة من عمره من بلدة سلوان أصيب بعد اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل وحشي عليه ما أدى إلى كسور باليد والرجل وإصابات أخرى. وأوضح والد الطفل أن قوات الاحتلال طاردت ابنه وبعد أن أمسكت به بدأت بضربه بشكل وحشي، ثم قامت بجره على الأرض ما أدى إلى إصابته بكسور، قبل أن تلقي بالطفل على قارعة الطريق وتغادر المنطقة.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

من لبنان الذي يزوره، طالب رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان إسرائيل بالتوقف عن الأعمال التحريضية في المنطقة، محذراً إسرائيل، من أنه في حال نشوب حرب في المنطقة فإن الخاسر لن يكون فقط أهل المنطقة، بل إن المواطنين في إسرائيل سيخسرون أيضاً. ودعا أردوغان في خطاب له أمام المحتشدين في منطقة عكار، إسرائيل بالتراجع عن أخطائها والاعتذار لأبناء المنطقة. ولفت إلى أن المنطقة ستتحد وستكبر من أجل الحق ومن أجل سيادة القانون، وستقف في وجه الظالمين وفي وجه الظلم. وأكد أردوغان أن بلاده ستبقى تدعم قضية القدس وغزة حتى تستعيد حقوقها، مخاطباً إسرائيل بالقول أنهم قتلة. وأكد أن تركيا ستواصل رفع الصوت عالياً تجاه الطغيان، وتستمر في الدفاع عن الحق طالما هناك أناس يمتهنون القرصنة في عرض البحار، وستدافع عن الأبرياء والمظلومين والمغتصبة حقوقهم.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال مؤتمر صحافي عقده في قطاع غزة، ومن إحدى مدارس وكالة الأونروا، طالب وزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فراتيني، إسرائيل برفع الحصار الاقتصادي المفروض على قطاع غزة. واعتبر فراتيني أن الحصار على غزة يشكل مشكلة كبيرة أمام تحقيق عملية السلام في المنطقة. وطالب فراتيني العالم بدعم الاقتصاد الفلسطيني، مشيراً إلى أنه سيتحدث مع الجانب الإسرائيلي بخصوص المعابر التجارية المحيطة بالقطاع كي يتوصل معهم لفتحها بشكل دائم، بهدف تحسين الاقتصاد الفلسطيني وإدخال مواد البناء. ودعا فراتيني إلى إنجاز ملف تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، موضحاً أن صفقة التبادل تحتاج إلى إصرار من الطرفين لإنجازه. بدوره، طالب مسؤول المكتب الإعلامي للأونروا، جمال حمد، العالم بالتدخل والضغط على إسرائيل لفتح معابر قطاع غزة التجارية بشكل يومي لإدخال مواد البناء الضرورية لاستكمال مشاريع بناء المنازل والمدارس. ولفت حمد إلى أن الوضع الاقتصادي في قطاع غزة مترد جداً بسبب الإغلاقات الإسرائيلية المتكررة للمعابر التجارية. يشار إلى أن فراتيني لن يلتقي بأي من قادة حركة حماس خلال زيارته القصيرة إلى قطاع غزة.

المصدر: قدس نت، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في كلمة ألقاها في جلسة افتتاح أعمال المجلس الثوري لحركة فتح في رام الله، أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أنه بدأ مشاوراته مع رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض لإجراء تعديل أو تغيير حكومي جديد. وأوضح عباس أنه أبلغ فياض ضرورة العمل على إجراء تغيير حكومي أو تعديل جديد في الحكومة بعد عودته من اليابان، واصفاً التغيير الحكومي بالاستحقاق. ونقلت مصادر في المجلس الثوري عن عباس قوله، أن المشاورات بدأت، وتليها خطوات عملية بعد عودة رئيس الحكومة من اليابان. لكن المصدر أشار إلى أن فياض سيبقى على رأس الحكومة الفلسطينية المقبلة.

المصدر: سما الإخبارية، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر إسرائيلية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قدم اعتذاره لأحد أعضاء الكونغرس الأميركي عن الحزب الجمهوري بسبب امتداحه للرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو، بعد أن تحدث الأخير بشكل إيجابي عن إسرائيل. وكان كاسترو قد دافع عن إسرائيل وعن اليهود خلال مقابلة مع أحد الصحافيين، بينما انتقد إيران. وقد رد نتنياهو بتوجيه المديح إلى كاسترو، فيما قام الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس بإرسال رسالة ودية له. وكانت إحدى أعضاء الكونغرس، قد ولدت في هافانا، وهاجرت إلى فلوريدا لاحقاً حيث واصل والدها حملته ضد كاسترو بين المهاجرين الكوبيين. وخلال السنوات الماضية قامت بتمويل عدة إجراءات قانونية ضد نظام كاسترو، ووصل بها الأمر إلى حد المطالبة باغتياله. وبعد سماعها ملاحظات نتنياهو، اتصلت عضوة الكونغرس بعدد من المسؤولين الإسرائيليين طالبة منهم دعوة نتنياهو إلى التراجع عن تصريحاته. وكشفت المصادر، أنه خلال زيارته إلى الولايات المتحدة، منذ أسبوعين، اتصل نتنياهو بعضوة الكونغرس هاتفياً واعتذر لها. وكانت مكتب نتنياهو قد ذكر أن ملاحظات نتنياهو تتعلق بمقال محدد، مضيفاً أن رئيس الحكومة أوضح أنه لم يغير موقفه حول عدد من الأمور التي ذكرها كاسترو خلال السنوات الماضية، بما فيها ما ذكره العام الماضي حول دولة إسرائيل.

المصدر: هآرتس، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال زيارته منطقة سديروت، قال وزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فراتيني، أن الفلسطينيين في غزة، والإسرائيليين الذي يعيشون قرب الحدود مع قطاع غزة هم رهائن لدى حركة حماس. وأضاف أن الإسلاميين يحتجزون أهالي غزة كرهائن، وكذلك يفعلون مع الإسرائيليين الذي يتلقون هجمات حماس الصاروخية. وخاطب سكان سديروت بالقول أنه لسوء حظهم هم ضحايا بسبب الكيان المتطرف الذي يأخذ شعبه رهينة ويهاجم الإسرائيليين. ولفت إلى أن رجال الأعمال في غزة يريدون السلام، لأنه من شأن السلام أن يحرك عجلة النمو الاقتصادي. لكن الوزير الإيطالي لفت إلى أنه على السلطة الفلسطينية أولا أن تتصالح مع حركة حماس، كي تحرر غزة من الإسلاميين. وفي مقابلة مع القناة العاشرة، طالب فراتيني بتمديد قرار تجميد البناء لأن الحكومة الإسرائيلية تريد السلام. وتناول الوزير الإيطالي التهديد الإيراني، مشيراً إلى أن العالم بأسره مهدد، داعياً إلى ضرورة تطبيق العقوبات بحق إيران حالياً.

المصدر: جيروزالم بوست، 24/11/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

بعد مرور يوم على حادث تسرب الغاز في حيفا والذي أدى إلى مقتل ثلاثة آشخاص وجرح آخرين، تناول وزير الصناعة والتجارة والعمل، بنيامين بن إليعيزر، المخاطر التي تهدد خليج حيفا حيث تقع المصافي، مشيراً إلى أنه يحذر من الوضع في المنطقة منذ سنوات، مشبهاً الوضع بالقنبلة النووية. وأوضح أنه في حال استمرت المنطقة بتشكيل خطر فسيقوم بإغلاقها. وقال بن إليعيزر أن مفتشي وزارة الصناعة يجرون تحقيقاً في الحادث، وهم سيبحثون في إمكانية حدوث إهمال. وقد أدى الحادث إلى سقوط ثلاث ضحايا، فيما لا يزال ثمانية أشخاص يتلقون العلاج في أحد المراكز الطبية بعد تنشقهم الغاز، وصفت حالة أحدهم بالخطرة.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 24/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 24/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مؤتمر صحافي في رام الله، أعلن رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل قد يصل إلى المنطقة في أي وقت، نافياً علمه بوجود ميتشل في المنطقة، لكنه لم يحدد موعداً رسمياً لهذه الزيارة. وأوضح عريقات، أنه في حال تسلم الجانب الفلسطيني، الموقف الأميركي الرسمي، فإن القيادة الفلسطينية ستعقد اجتماعاً برئاسة الرئيس محمود عباس، لاتخاذ القرارات المناسبة بشأن الموقف الأميركي. مضيفاً أنه سيتم عرض الموقف على لجنة المتابعة العربية. وأكد عريقات على شجب السلطة الوطنية للقانون الذي أقره الكنيست والذي يفرض تنظيم استفتاء شعبي عام لإجازة أي انسحاب من القدس الشرقية ومرتفعات الجولان السورية. وأشار إلى أن هذا القرار يشكل خرقاً فاضحاً لقرارات الشرعية الدولية، لافتاً إلى الالتزامات الواضحة والمطلقة على إسرائيل بموجب القانون الدولي خاصة فيما يتعلق بالانسحاب من كافة الأراضي المحتلة عام 1967، وليس فقط من القدس الشرقية ومرتفعات الجولان. واعتبر أنه من غير المعقول رهن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بأي استفتاء مهما كان. وطالب المجتمع الدولي بالرد على القرار الإسرائيلي بالاعتراف بدولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال مشاركته باحتفال أقامته السفارة اللبنانية في دمشق بمناسبة العيد الاستقلال، أعرب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل عن أمله في إنجاز المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام في اللقاء الذي سيعقد في نهاية الشهر الحالي. وأكد مشعل حرص حركته على إنجاز المصالحة والذهاب إلى القاهرة للتوقيع على الورقة المصرية. وأضاف مشعل، أن حركة حماس على استعداد لشراكة حقيقية مع السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، مشيراً إلى تأييد حماس لإعادة تشكيل الموقف السياسي الفلسطيني بما يعزز رفض الموقف الإسرائيلي ورفض الإملاءات التي حددت تسعين يوماً لوقف الاستيطان. وطالب مشعل الرئيس محمود عباس بإعادة النظر في خياراته السياسية، وتغليب خيار المقاومة وعدم الخضوع لأي ضغوط، لافتاً إلى الفشل الكبير الذي أصيبت به عملية التسوية مع إسرائيل.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية أن القرار الإسرائيلي الذي أقره الكنيست حول إجراء استفتاء قبل أي انسحاب من هضبة الجولان السورية والقدس الشرقية، مرفوض جملة وتفصيلاً. واعتبر المصدر السوري أن القرار يشكل استهتاراً بالقانون الدولي، وبموقف وإرادة المجتمع الدولي بأسره، الذي أقر أن القدس الشرقية والجولان السوري هما أراض عربية محتلة. وأضاف أن القانون الإسرائيلي الجديد لا يغير من حقيقة أن الجولان أرض سورية محتلة وليست قابلة للتفاوض، كما أن عودة الجولان كاملاً حتى حدود الرابع من حزيران/ يونيو هي الأساس لإقامة السلام. ولفت المصدر إلى أن القرار الإسرائيلي يؤكد أن إسرائيل ترفض استحقاقات السلام العادل والشامل بموجب قراري مجلس الأمن 242 و 338 ومبدأ الأرض مقابل السلام.

المصدر: قدس نت، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

افتتح وزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فرانتي، روضة وحضانة وقاعة مسرح في أريحا، بنيت بتمويل أيطالي. وجدد فرانتي دعم حكومته وشعبه للشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن الحكومة الإيطالية قريبة من الشعب الفلسطيني، وهي دعمت وستدعم المشاريع في مجال الصحة والتعليم والثقافة. وكشف عن لقاءات ستجري خلال الفترة القادمة، بين مجموعة من الإيطاليين والفلسطينيين لمناقشة الوضع العام ولبلورة مشاريع مستقبلية مشتركة. وعبّر فرانتي عن سروره وإعجابه بالعيش المشترك القائم بين المسيحيين والمسلمين في أريحا وفي فلسطين.

المصدر: سما الإخبارية، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

حذر وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك، من استخدام أعداء إسرائيل للقانون الإسرائيلي الجديد المتعلق بإجراء استفتاء قبل الانسحاب من مناطق تخضع للسيطرة الإسرائيلية، وذلك لإثبات أن إسرائيل لا تريد تحقيق تقدم في عملية السلام في الشرق الأوسط. وأضاف براك في حديث إلى قادة المجلس الإقليمي في النقب، أن القانون الجديد ليس جيداً، خاصة في هذه المرحلة، مشيراً إلى عدم الحاجة لقانون كهذا في هذا الوقت. وقال براك أن قيام دولة فلسطينية هو مصلحة إسرائيلية واضحة، إلا أن القانون الجديد، حسب براك، لن يؤدي إلى فائدة أي طرف. وأوضح براك أن على إسرائيل تجاوز عقبة تجميد الاستيطان، لأنها نقطة ضعيفة بالنسبة لإسرائيل، ويصعب شرحها للعالم، مطالباً بالانتقال إلى القضايا الأساسية حيث تحتفظ إسرائيل بوزن أكبر. يشار إلى أن القانون الجديد ينطبق فقط على المناطق الخاضعة للسلطة الإسرائيلية، وبهذا فلن تكون هناك حاجة لإجراء استفتاء حول الانسحاب من أي جزء من الضفة الغربية. لكن الاستفتاء سيطبق إضافة إلى الانسحاب من القدس الشرقية أو الجولان، في حال قررت إسرائيل التخلي عن أراض تقع قبل حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967 في مقابل الحفاظ على المستوطنات. وينص القرار على أن أي انسحاب يجب أن تتم المصادقة عليه من قبل الكنيست، فإذا تمت المصادقة عليه بأغلبية الثلثين، أو 80 نائباً، فلا يكون هناك حاجة للاستفتاء، وإلا فإن الانسحاب يجب أن تتم المصادقة عليه بعد إجراء الاستفتاء.

المصدر: هآرتس، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

علق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، على عملية القصف من قبل كوريا الشمالية التي استهدفت كوريا الجنوبية وأدّت إلى مقتل شخصين وجرح 13 آخرين، مشيراً إلى أن الأحداث في تلك المنطقة تظهر أن العالم يتعرض للتهديد من دول غير مسؤولة تسلح نفسها بأسلحة متطورة، وهي الأسلحة الأكثر خظراً. وأضاف نتنياهو، أنه بما أن هذه الدول هي دول عداونية، فإن المسألة هي مسألة وقت فقط قبل أن تعبر هذه الدول عن عدوانيتها بحادث أو بآخر. وقال نتنياهو خلال جولة له على الصناعات الإسرائيلية العسكرية، أن إسرائيل معتادة على هذه الظاهرة بسبب سلوك إيران، وتعاونها مع كوريا الشمالية وسورية وغيرها من الدول. بدوره قال وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، في مؤتمر صحافي في القدس أنه من الضروري اليوم، وقبل أي وقت مضى، إيقاف هذا النظام المجنون، ووقف تكاثر هذه الأنظمة والاستفزازات التي يقومون بها. واعتبر ليبرمان أن كوريا الشمالية هي جزء من محور الشر الذي يضم سورية وإيران، مشيراً إلى وجود تعاون وثيق بين هذه الأنظمة في مجال تكنولوجيا الصواريخ والأسلحة النووية. وأعرب ليبرمان عن اعتقاده بأن كوريا الشمالية لا تشكل خطراً على الجزء الذي تنتمي إليه من العالم فقط، بل تشكل خطراً أيضاً على الشرق الأوسط وعلى العالم بأكمله.

المصدر: جيروزالم بوست، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر إسرائيلية أن مجموعة من اليهود استولت على منزل آخر في القدس الشرقية بعد أن تم إخلاء السكان الفلسطينيين منه تنفيذاً لقرار المحكمة. وقال شهود عيان في المنطقة أن قوات الشرطة وصلت صباحاً إلى المنزل الذي يقع في منطقة جبل المكبر لحماية السكان اليهود وإخلاء العائلة الفلسطينية التي كانت تسكن المنزل. واعتبر الأمين العام لحركة السلام الآن، ياريف أوبنهايمر أن الاستيلاء على المنزل من قبل عناصر يمينية هو محاولة من قبل المستوطنين لإقامة مستوطنة جديدة متطرفة في قلب الضاحية الفلسطينية. وأضاف أن قوات الشرطة والحكومة الإسرائيلية تتعاون مع المستوطنين، مشيراً إلى أن الشرطة تتصرف وفقاً لاعتبارات سياسية بموجب الأولويات.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال افتتاح مقر منظمة التحرير الفلسطينية الموقت في مدينة رام الله قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، إن منظمة التحرير الفلسطينية ستبقى حاملة لواء الشعب الفلسطيني ونضاله، وستستمر لأنها تمثل الشعب الفلسطيني وتوقع باسمه، وستبقى حتى تقوم الدولة وبعد أن تقوم الدولة. واعتبر الرئيس عباس، أن الاحتفال يتم بافتتاح المقر الموقت، مشيراً إلى أن كل المقرات السيادية هي مقرات موقتة، مشدداً على أن اليوم سيأتي عندما تنتقل هذه المقرات، بما فيها مقر منظمة التحرير الفلسطينية إلى القدس عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة. ورداً على سؤال حول قرار الكنيست الإسرائيلي بإجراء استفتاء شعبي حول أية تسوية سياسية تتعلق بالقدس والجولان، قال عباس، أن هذا الموقف الإسرائيلي يضع العراقيل أمام التسوية، لأنه يقول للعالم أن الإسرائيليين لن ينسحبوا من القدس والجولان. بدوره، تناول أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، ياسر عبد ربه، في كلمته موضوع المصالحة الفلسطينية، مطالباً حركة حماس بالتوقيع الفوري على الورقة المصرية للمصالحة، وتغليب المصالح الوطنية العليا على المصالح الفئوية الضيقة. وأشار إلى أن استعادة الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، على أساس برنامجها السياسي، من شأنه أن يضع حداً للمحاولات الإسرائيلية التي تشكك بالصفة التمثيلية للمنظمة وشرعيتها.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 23/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

عقد مجلس الوزراء جلسته الأسبوعية في رام الله، وأصدر بياناً عقب نهاية الجلسة أكد فيه أن الأساس لعملية سياسية ناجحة يتمثل بوقف تام وشامل لكافة النشاطات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية وفي مقدمتها مدينة القدس ومحيطها. ورفض البيان ربط عملية تجميد الاستيطان بأية ضمانات أو شروط تمس بالحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، والتي أكدت عليها قرارات الشرعية الدولية ومبادئ القانون الدولي. كما أكد أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وضمان حقوق الشعب الفلسطيني الوطنية والمشروعة وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هي الأمور المطلوبة من العملية السياسية. ودان مجلس الوزراء الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة في الضفة الغربية وقطاع غزة وآخرها قتل اثنين من المواطنين في قصف استهدف سيارة وسط غزة، وإصابة ستة مواطنين في غارة شنها الطيران الإسرائيلي على منزل في دير البلح وأرض خالية في خان يونس. واستنكر المجلس القرار الذي صادقت بموجبه الحكومة الإسرائيلية على رصد مبالغ كبيرة بهدف تهويد حائط ساحة البراق، وهو أمر يؤدي إلى تغيير المعالم التاريخية والحضارية والدينية لمدينة القدس. وبالنسبة لقرارات الأمم المتحدة، رحب المجلس باعتماد لجنة الأمم المتحدة المعنية بالمسائل الاقتصادية والمالية القرار الذي يعيد التأكيد على الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني في موارده الطبيعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، إضافة إلى حقه بالمطالبة بالتعويض بسبب التدابير غير المشروعة تجاه الموارد الطبيعية الفلسطينية.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

مرة جديدة قررت محكمة الصلح الإسرائيلية تأجيل النظر في قضية إبعاد النائب المقدسي محمد أبو طير إلى الثامن من الشهر القادم. وذكرت المصادر أن القرار اتخذ بانتظار تسلم مذكرة من وزير الداخلية الإسرائيلي، إيلي يشاي، قدمت إليه من محامي النائب أبو طير تتعلق بقضية إبعاده عن مدينة القدس. وذكر المحامي، أسامة السعدي من هيئة الدفاع عن أبو طير أن موكله رفض اقتراحاً جديداً قدمته إليه النيابة العامة الإسرائيلية وينص على الاكتفاء بالفترة السابقة للاعتقال وإطلاقه في مقابل تعهده بعدم دخول القدس إلا بتصريح. وأضاف المحامي أن أبو طير أكد على موقفه السابق بأنه يفضل السجن على مغادرة مسقط رأسه.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

وجهت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، انتقاداً للسلطات الإسرائيلية بعد الحكم الذي أصدرته محكمة عسكرية إسرائيلية يوم أمس الأحد ضد اثنين من الجنود الإسرائيليين بالسجن لمدة ثلاثة أشهر مع وقف التنفيذ، وذلك بعد إدانة الجنديين باستخدام طفل فلسطيني يبلغ من العمر تسع سنوات كدرع بشري خلال الحرب على قطاع غزة. وأوضحت الحركة أن الحكم لا يعكس جسامة الانتهاك الذي ارتكبه الجنديان، كما أنه لا يؤدي إلى تحقيق المساءلة والعدالة. وأضافت الحركة أن الحكم الذي أصدرته المحكمة الإسرائيلية يساهم في تعزيز الحصانة الممنوحة للجنود الإسرائيليين لدى ارتكابهم جرائم ضد الأطفال الفلسطينيين. واعتبرت الحركة أن القضاء العسكري الإسرائيلي لا يأخذ حماية المدنيين في أوقات النزاع المسلح على محمل الجد، ويدل على ذلك الأحكام التي صدرت يوم أمس بحق الجنديين، إضافة إلى سلوك الجيش الإسرائيلي خلال العمليات العسكرية. واعتبرت الحركة أيضاً، أن القضاء العسكري الإسرائيلي يتنصل من التزامات إسرائيل بموجب قانون حقوق الإنسان الدولي. وحسب الحركة، فإنها قامت منذ العام 2005 بتوثيق 15 حالة استخدام لأطفال فلسطينيين كدروع بشرية من قبل الجيش الإسرائيلي، وقد حدثت ثلاثة منها خلال العام 2010. يشار إلى أن الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، هي حركة دولية تأسست في جنيف ولها فرع في فلسطين.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال مناقشة قانون الاستفتاء، هاجم النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي، جمال زحالقة رئيس كتلة التجمع البرلمانية، القانون الإسرائيلي الجديد المتعلق بالاستفتاء حول الانسحاب من القدس والجولان، واصفاً هذا القانون بأنه اختراع إسرائيلي لا مثيل له في العالم ولا في التاريخ. وأوضح أنه في حالات الاحتلال يتم استفتاء الشعوب الواقعة تحت الاحتلال كي تقرر مصيرها، وقد جرى ذلك عشرات المرات خلال القرن الماضي. أما القانون الإسرائيلي الجديد فهو ينص على استفتاء المحتلين كي يقرروا مصير المناطق المحتلة ومصير الشعب الذي يرزح تحت الاحتلال. وأضاف زحالقة أنه لا يحق للكنيست تقرير مصير القدس والجولان، لأنها مناطق محتلة ويسري عليها وعلى مصيرها القانون الدولي والشرعية الدولية وليس القانون الإسرائيلي، مشيراً إلى أن احتلال القدس والجولان ليس مسألة إسرائيلية داخلية كي يقرر الكنيست بشأنها. واعتبر زحالقة أن القانون يلغي إمكانية استعماله، لأنه يغلق الباب أمام أي اتفاق يمكن أن يتم الاستفتاء حوله، لافتاً إلى أن القانون هو رسالة واضحة بأن إسرائيل لا تريد التسوية ولا تريد السلام، معتبراً أن الأغبياء فقط سيفاوضون إسرائيل بعد قانون الاستفتاء، لأنه ينسف أي إمكانية للتوصل إلى حل، ولأن تمريره شبه مستحيل. ولفت زحالقة إلى أن اليمين المتطرف هو أكثر من يدعم هذا القانون بهدف منع أي تسوية مستقبلية، داعياً كل من لديه أوهام حول المفاوضات مع حكومة نتنياهو، أن يصحو من أوهامه، لأن القانون لا يترك مجالاً حتى لأوهام التسوية.

المصدر: قدس نت، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

نفى رئيس كتلة فتح البرلمانية، ومسؤول ملف المصالحة الفلسطينية، عزام الأحمد ما تردد عن عقد لقاء خاص بين حركة فتح وحركة حماس في نهاية الشهر الحالي بهدف استكمال بحث ملف المصالحة الوطنية. وأوضح الأحمد أن ما تم الاتفاق عليه هو القيام باتصالات بين الجانبين نهاية الشهر الحالي كي يتم الاتفاق على مكان وموعد للقاء، لمناقشة الورقة التي تتضمن ملاحظات حركة حماس التي استلمتها حركة فتح في اجتماع دمشق الأخير. وأعرب الأحمد عن أسفه لأن الورقة لا تتضمن ملاحظات جدية، بل هي تكرار لما هو موجود في الورقة المصرية، مشيراً إلى أنه خلال اللقاء الأخير في دمشق، لم يكن لدى حماس سوى نقطة واحدة هي موجودة أصلاً في الورقة المصرية، آملاً بأن يتم الاتفاق على مكان عقد اللقاء وموعده إذا كان هناك مبرر لذلك. وأضاف، أنه بعد الاتصال بين الحركتين، سيتخذ القرار حول ما إذا كان هناك مبرر لعقد اللقاء أم لا، وهل سيكون اللقاء نهائياً وقبل التوقيع على الورقة المصرية.

المصدر: سما الإخبارية، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال لقاء بوزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فراتيني، في القدس، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل تنوي الانسحاب من الجزء الشمالي من قرية الغجر، ولكنها ستقيم نظاماً هناك لا يسمح لحزب الله بملء الفراغ أو السيطرة على المنطقة. وشكر نتنياهو فراتيني على الدعم الذي تلقته إسرائيل من إيطاليا لإتمام صفقة الانسحاب من الغجر. وكان نائب المبعوث الأميركي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، فريد هوف الذي كان يعمل مع إسرائيل خلال الأشهر الأخيرة لمحاولة إحراز تقدم بالنسبة لمسألة الغجر، قد وصل إلى إسرائيل في محاولة لإنجاز الترتيبات الأمنية المستقبلية على حدود الجزء الشمالي من القرية. يشار إلى أن إسرائيل كانت قد احتلت قرية الغجر خلال حرب 1967، وانسحبت من الجزء الشمالي من القرية عندما انسحبت من لبنان في العام 2000، لكنها عادت إلى القرية خلال الحرب مع حزب الله في العام 2006. وكانت الحكومة الأمنية الإسرائيلية قد صادقت على انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجزء الشمالي من القرية.

المصدر: هآرتس، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

بعد تصويت الكنيست على الاستفتاء الوطني حول مرتفعات الجولان والقدس الشرقية، أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بياناً قال فيه أن إجراء الاستفتاء حول أي اتفاق مستقبلي سيمنع أي اتفاق غير مسؤول، ومن ناحية ثانية سيؤمن دعماً شعبياً قوياً لأي اتفاق قد يلبي المصالح الأمنية الإسرائيلية الوطنية. وأعرب نتنياهو عن اقتناعه بأن أي اتفاق سيبرمه سينال هذا الدعم. وكان من المتوقع أن يصادق الكنيست على مشروع القانون خلال القراءتين الثانية والثالثة، وهو يقضي بإجراء استفتاء قبل التخلي عن الأرض في القدس الشرقية ومرتفعات الجولان. وكان نتنياهو قد رفض طلباً بتأجيل التصويت على مشروع القانون، ما حدا بحزب العمل إلى إصدار بيان يسمح فيه لأعضائه بالتصويت حسب رغبتهم. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك قد دعا نتنياهو إلى تأجيل التصويت على مشروع القانون، معتبراً أن هذا القانون من شأنه الإضرار بمحاولات السلام مع سورية. ويعارض معظم أعضاء حزب العمل هذا القانون لسببين، الأول أن هذا القانون يشكل تغييراً في نظام الحكومة من دون إجراء بحث عميق بهذا الشأن. والسبب الثاني، أن تمرير هذا القانون قد يعتبر من قبل العالم كمحاولة لنسف مفاوضات السلام مع السوريين.

المصدر: جيروزالم بوست، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قبل بدء التصويت في الكنيست على مشروع القانون الخاص بإجراء الاستفتاء الشعبي حول الانسحاب من الجولان والقدس الشرقية، أجرى حزب كاديما تصويتاً خاصاً بأعضائه حول مشروع القانون. وأظهرت نتائج هذا التصويت أن 14 من الأعضاء يعارضون القانون، وثلاثة يوافقون عليه بينما أعلن ثلاثة أنهم ينوون الامتناع عن التصويت. وبناء على هذا التصويت، قرر الحزب عدم ترك الحرية لأعضائه بالتصويت، والسماح لمن يريد الامتناع عن التصويت بالتغيب عن جلسة الكنيست خلال التصويت. وخلال الاجتماع، قالت زعيمة الحزب، تسيبي ليفني، أن المسألة مسألة مبدأ، ولا علاقة له بمن يريد السماح بأجزاء من هذا القانون. وأضافت أن هذه الأنواع من القرارات يجب أن تتخذ من قبل قيادة تفهم حجم المشاكل، وتكون مستعدة للمواجهة من كافة الجوانب. واعتبرت ليفني أن الشعب لا يشكل بديلاً عن الحاجة لقيادة من هذا النوع.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 22/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 22/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال مؤتمر صحافي عقده في مقر الرئاسة المصرية في القاهرة، عقب لقائه بالرئيس المصري، حسني مبارك، أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أن أية مقترحات أميركية جديدة بشأن عملية السلام لم تصل بعد، موضحاً أنه سيعلق على هذه الأفكار عند وصولها. وبالنسبة للقائه بالرئيس مبارك، قال عباس أنه بحث معه قضيتين أساسيتين، الأولى تتعلق بالمفاوضات المباشرة والثانية بموضوع الحوار الفلسطيني – الفلسطيني. وأوضح أنه بالنسبة للمفاوضات، لم يصل أي شيء رسمي من الإدارة الأميركية للجانب الفلسطيني أو الإسرائيلي كي يتم التعليق عليه، مشيراً إلى المعلومات التي وردت في الصحافة عن الصفقة الأميركية – الإسرائيلية. وقال عباس أنه أكد للجانب الأميركي أن لا علاقة للجانب الفلسطيني بالصفقة التي يريد الأميركيون تقديمها إلى الإسرائيليين، وذلك بسبب العلاقة الاستراتيجية بين الطرفين. ورفض عباس ربط الصفقة باستئناف المفاوضات، معتبراً أن الأمر غير مقبول بأي حال من الأحوال، مشيراً إلى الموقف الفلسطيني الواضح بالتركيز على قضيتي الحدود والأمن في حال حدوث مفاوضات. وأضاف عباس أن الجانب الفلسطيني أوضح للجانب الأميركي موقفه أيضاً الرافض لاستمرار المفاوضات في حال أرادت إسرائيل العودة إلى النشاطات الاستيطانية، مشدداً على أن يكون وقف الاستيطان شاملاً لكل الأراضي الفلسطينية وفي مقدمتها القدس. وأشار عباس إلى أن وقف الاستيطان ليس فقط مطلباً فلسطينياً، بل هو مسألة عامة ودولية وإقليمية، إضافة إلى مطالبة جزء كبير من الرأي العام الإسرائيلي به. ولفت عباس إلى أن الفلسطينيين ينتظرون الآن الحصول على الموقف الرسمي الأميركي، كي يتم الرد عليه من خلال لجنة المتابعة العربية والقيادة الفلسطينية. وفيما يتعلق بموضوع المصالحة الفلسطينية، قال عباس أنه بحث مع الرئيس المصري ما جرى في دمشق، مشيراً إلى أنه حتى الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس. وأوضح عباس أن حماس تراجعت عن مواقف كانت قد وافقت عليها في الجولة ما قبل السابقة في دمشق، مشدداً على مواصلة الحوار مع حركة حماس على كافة المستويات حتى تتم استعادة الوحدة الوطنية.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في حديث إذاعي قال الناطق باسم حركة فتح، عضو المجلس الثوري، فهمي الزعارير أن المجلس سيعقد دورته الخامسة في الرابع والعشرين من الشهر الحالي حيث سيبحث المجلس قضايا لها علاقة بالأوضاع الداخلية والموضوع السياسي إضافة إلى موضوع الحكومة والتعديل الوزاري. ورداً على سؤال، تحفظ الزعارير على تعبير مساءلة اللجنة المركزية، حسب ما ورد في وسائل الإعلام، مشيراً إلى أن المجلس الثوري، والذي يمثل أعلى سلطة لحركة فتح عند انعقاده، سيقوم بمتابعة إجراءات اللجنة المركزية لحركة فتح فيما يتعلق بموضوع التعديل الوزاري للحكومة، كما سيبحث في عدد من القرارات التي اتخذها المجلس الثوري وأحالها إلى اللجنة المركزية لتنفيذها. وأوضح الزعارير أن التعديل الوزاري هو حق دستوري للرئيس، كما أن حركة فتح التي يمثلها الرئيس محمود عباس، لها الحق في رسم السياسة العامة، مشيراً إلى أن التعديل الوزاري بات مطلباً وطنياً عاجلاً، رافضاً ما يقال من أن التعديل الوزاري الذي تطالب به حركة فتح هو انقلاب على السياسة الفلسطينية وعلى الحكومة، مؤكداً أن التعديل هو خطوة في الاتجاه الصحيح، وهي توافق رؤية الرئيس عباس ورئيس الحكومة، سلام فياض، خاصة وأن الأوضاع الحالية تتطلب حكومة قادرة على إدارة الوضع الحالي.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

رداً على تهديد نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، دان ميريدور، بحرب جديدة لا تحمد عقباها على قطاع غزة، واتهامه حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي بتكديس السلاح، وزعمه بأن تنظيم القاعدة العالمي يحاول أن يجد له مكاناً في غزة، اعتبر القيادي في حركة حماس، أيمن طه، الادعاءات الإسرائيلية بوجود تنظيم القاعدة في قطاع غزة، محض افتراء، واصفاً الادعاءات بأنها واهية ولا أساس لها من الصحة. وشدد طه على أنه لا وجود للقاعدة في قطاع غزة على الإطلاق، مشيراً إلى أن الهدف من هذه الادعاءات الإسرائيلية هو خلق مناخات لشن عدوان على القطاع وتبرير أي عدوان أمام الرأي العالمي. ودعا طه المجتمع الدولي، إلى التحرك العاجل لوقف أي عدوان إسرائيلي على قطاع غزة، لافتاً إلى أن أثار الحرب الإسرائيلية الأخيرة لا زالت موجودة، كما أن إسرائيل لا تكترث بدعاوى حقوق الإنسان والمؤسسات الدولية التي دانت العدوان الإسرائيلي على القطاع.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

رداً على تهديد نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، دان ميريدور، بحرب جديدة لا تحمد عقباها على قطاع غزة، واتهامه حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي بتكديس السلاح، وزعمه بأن تنظيم القاعدة العالمي يحاول أن يجد له مكاناً في غزة، اعتبر القيادي في حركة حماس، أيمن طه، الادعاءات الإسرائيلية بوجود تنظيم القاعدة في قطاع غزة، محض افتراء، واصفاً الادعاءات بأنها واهية ولا أساس لها من الصحة. وشدد طه على أنه لا وجود للقاعدة في قطاع غزة على الإطلاق، مشيراً إلى أن الهدف من هذه الادعاءات الإسرائيلية هو خلق مناخات لشن عدوان على القطاع وتبرير أي عدوان أمام الرأي العالمي. ودعا طه المجتمع الدولي، إلى التحرك العاجل لوقف أي عدوان إسرائيلي على قطاع غزة، لافتاً إلى أن أثار الحرب الإسرائيلية الأخيرة لا زالت موجودة، كما أن إسرائيل لا تكترث بدعاوى حقوق الإنسان والمؤسسات الدولية التي دانت العدوان الإسرائيلي على القطاع.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في بيان صحافي صدر رداً على الأنباء التي تحدثت عن طلب أميركي من إسرائيل بتمديد تجميد الاستيطان بشكل جزئي لمدة ثلاثة أشهر في مقابل مجموعة من الضمانات السياسية والأمنية، دعا أعضاء مجموعة الحكماء الدولية، الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لإنهاء كافة الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وانتقد رئيس لجنة الحكماء، ديزموند توتو الموقف الأميركي، مشيراً إلى أن المستوطنات هي غير شرعية وتتنافى مع قرار مجلس الأمن 242، وتنتهك معاهدة جنيف الرابعة. وشدد على أن استئناف المحادثات المباشرة لا يجب أن يرتكز على طرف واحد يحاول التهرب من قضية مهمة في القانون الدولي. أما ماري روبنسون، الرئيسة السابقة لجمهورية أيرلندا، فقالت إن الكثيرين في مختلف أنحاء العالم العربي، يعتبرون أن الولايات المتحدة لم تعد وسيطاً نزيهاً، لأنها مقربة أكثر من اللازم من إسرائيل، مشيرة إلى أن محاولة عقد صفقة مع إسرائيل بشأن المستوطنات، هي محاولة يائسة وخاطئة وتخذل القانون الدولي والأسرة الدولية بأكملها. ودعت اللجنة إلى حماية الحقوق الإنسانية للفلسطينيين الذي يعيشون تحت الاحتلال. بدوره اعتبر الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر، أن سوء معاملة الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، هو خرق صارخ للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، داعياً المجتمع الدولي إلى عم التغاضي عن هذه التجاوزات.

المصدر: قدس نت، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مقابلة صحافية قال نمر حماد، المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن على الجانب الفلسطيني الاستفادة من الماضي وعدم ارتكاب الأخطاء التي حدثت في السابق، وعدم اللجوء إلى العنف حتى لو سماه البعض مقاومة. وأوضح، أن الفلسطينيين سيلجأون إلى أساليب من المقاومة لا تعطي ذريعة لإسرائيل، وهي المقاومة الشعبية ومقاطعة إنتاج المستوطنات، معتبراً أن المحافظة على بقاء الشعب الفلسطيني هي الأهم. وبالنسبة لملف المصالحة والمفاوضات بين حركة فتح وحركة حماس، قال حماد أن الخلاف بين الحركتين يؤثر سلباً على القضية الفلسطينية، لافتاً إلى أن إسرائيل تحاول البحث عن ذرائع في حالة الانقسام، متذرعة بعدم وجود شريك فلسطيني للحديث معه. وأضاف أن حركة حماس غير معنية بإنهاء الانقسام وتتصرف عملياً وكأنها قانعة بسيطرتها على قطاع غزة، وذلك على الرغم من كل الجهود التي بذلت من أجل الوصول لإنهاء الانقسام والتوقيع على الورقة المصرية.

المصدر: سما الإخبارية، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلية، المنتهية ولايته، عاموس يادلين، أن على إسرائيل ألا تنخدع بالهدوء الحالي في المنطقة، مشيراً إلى أن أعداء إسرائيل يواصلون بناء قدرتهم العسكرية. وأضاف في كلمات وداعية خلال اجتماعه الحكومي الأخير، أن قوة الردع الإسرائيلية قوية جداً، لكن يجب ألا يخدع ذلك أحداً، بل إن العكس هو الصحيح. وحذر يادلين من أي حرب قادمة تشارك فيها إسرائيل، متوقعاً فتح أكثر من جبهة، ومشيراً إلى أن تل أبيب قد تكون إحدى هذه الجبهات. وقال يادلين أن هناك تحدياً ضد وجود إسرائيل، مشدداً على أهمية جاهزية الوعي والاستخبارات الوطنية. وتناول يادلين في كلمته الوداعية، إيران، معتبراً أنها تشكل التهديد الأكبر في مواجهة إسرائيل، وليس فقط فيما يتعلق بالموضوع النووي. وأضاف، أن إيران ترسل أسلحة بعيدة المدى لمساعدة أولئك الذين يعملون ضد إسرائيل.

المصدر: هآرتس، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

التقى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو،بأعضاء حزبه في الكنيست وفي الحكومة لمناقشة الاقتراح الأميركي بتجميد الاستيطان لمدة تسعين يوماً. وخلال اللقاء قال نتنياهو أنه يتحمل مسؤولية صنع القرار الأفضل بالنسبة لدولة إسرائيل ولمصالحها القومية، وفي مقدمتها، الأمن. وأضاف نتنياهو أنه حتى الآن لم تتسلم إسرائيل اتفاقاً مكتوباً من الأميركيين حول التفاهمات الأساسية. وأكد نتنياهو أنه في حال استلامه للاتفاق المكتوب، فهو سيضعه أمام الحكومة، معرباً عن ثقته بأن الوزراء سيصادقون عليه لأنه سيكون الأفضل بالنسبة لإسرائيل. أما في حال عدم استلام الاتفاق المكتوب، قال نتنياهو أنه لن يطرح مسألة التجميد أمام الحكومة.

المصدر: جيروزالم بوست، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

نظم آلاف المستوطنين مسيرة ضخمة في القدس احتجاجاً على ما يذاع عن تمديد لقرار تجميد البناء في المستوطنات. وعلى الرغم من أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو لم ينه رسمياً صفقة التجميد، إلا أن المستوطنين قرروا تصعيد احتجاجاتهم ضد سياسته. واستخدم المتظاهرون شعارات من الانفصال، مثل شعار، لن نتخلى عن هذه الأرض، والأمة بأجمعها لا تخاف من الطريق الطويل. وكان عدد من الشبان الذين شاركوا في التظاهرة، قد اقفلوا المدخل الرئيسي إلى القدس لمدة 15 دقيقة، بعد جلوسهم على الطريق العام. وقد تم إخلاء المحتجين من المنطقة، لكنهم واصلوا الاحتجاج على جانب الطريق. وذكرت المصادر، أن اثنين من المحتجين تم اعتقالهما، عندما حاول عدد من الشبان إقفال الطريق مجدداً على بعد أمتار من المكان. وكان وزير البنى التحتية من حزب إسرائيل بيتنا، عوزي لانداو، قد غادر جلسة الحكومة لينضم إلى آلاف المستوطنين. وتحدث خلال المسيرة، مطالباً برفض العودة إلى حدود 1967. ولاحقاً تجمع عدد كبير من المحتجين، وهم من الطلاب في غالبيتهم، خارج مكتب رئيس الحكومة. وذكرت المصادر أن منظمي الاحتجاج يتوقعون مشاركة الآلاف، وأن الطلاب سيتوقفون عن الدراسة لمدة يوم واحد للمشاركة في الاحتجاج. يشار إلى أن مجالس المستوطنات، فيما عدا مجلس وادي الأردن، قد أعلنت الإضراب الذي تشارك فيه أيضاً المدارس في هذه المستوطنات.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 21/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 21/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في الذكرى الخامسة والسبعين لاستشهاد عز الدين القسام، أكدت حركة حماس في بيان أصدرته، أن انطلاق الشهيد عز الدين القسام من بلده سورية إلى فلسطين لمقاومة الاحتلال البريطاني على أرض فلسطين، ومن قبله صلاح الدين الأيوبي، هو أمر يدل على أن قضية فلسطين هي قضية عربية إسلامية، وأن محاولات تغييبها عن عمقها العربي والإسلامي ستبوء بالفشل. وأضاف البيان، أن التفريط بشبر من أرض فلسطين، والتواطؤ لتصفية القضية، والمساومة على حق من حقوق الشعب الفلسطيني، هو جريمة وطنية وطعنة في صدر تاريخ المجاهدين الذين استشهدوا دفاعاً عن فلسطين. وأكدت حماس على الحق المشروع في المقاومة ما دام الاحتلال مستمراً، مشيرة إلى أن أية مشاريع تسوية تفرّط في الحقوق وتساوم على الثوابت، لا تمثل ولا تلزم الشعب الفلسطيني بشيء.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تعليقاً على ما أذيع عن ضمانات أميركية لإسرائيل في مقابل تجميد الاستيطان، كشف مسؤول في الرئاسة الفلسطينية عن تطمينات أميركية للرئيس الفلسطيني محمود عباس بشأن الجولة القادمة من المفاوضات المباشرة، في مقابل الضمانات الأميركية لإسرائيل. وأوضح المصدر أن الموضوع الشائك في ملف المفاوضات ليس فقط الاستيطان بل هناك القضية الأمنية، وخاصة ما يتعلق بالخروقات الإسرائيلية المتواصلة للمدن التي تقع تحت السيطرة الأمنية الفلسطينية، وهو ما ينعكس بشكل سلبي على مجريات الأوضاع الأمنية في تلك المدن. وأضاف المصدر، أن الرئيس عباس تلقى اتصالات أميركية خلال الأيام الماضية أشارت إلى جدية أميركية في التعاطي مع مطالب السلطة الفلسطينية المتمثلة بتجميد فعلي للاستيطان، إضافة إلى الشكاوى الفلسطينية ضد استمرار الاقتحامات للمدن الفلسطينية والتي تؤدي إلى نسف أي اتفاق مستقبلي بين الجانبين. وأوضح المصدر أن الرئيس عباس سيبحث خلال زيارته إلى القاهرة، مع الرئيس حسني مبارك عدة مواضيع، منها التهديد الإسرائيلي بشن حرب جديدة على قطاع غزة.

المصدر: قدس نت، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في تصريح صحافي، اعتبر الناطق الرسمي لحركة الجهاد الإسلامي، داود شهاب أن إسرائيل تسعى لضرب قطاع غزة وهي تعد العدة لذلك، مشيراً إلى الاستعدادات والتدريبات التي يجريها الجيش الإسرائيلي، إضافة إلى الحملات الدعائية التي تهدف إلى حشد دولي لشن حرب على القطاع. وأوضح، أن إسرائيل حاولت مؤخراً عبر الدعايات، التحدث عن وجود مجموعات تتبع لتنظيم القاعدة في قطاع غزة، لافتاً إلى المحاولات الإسرائيلية لحشد قوى إقليمية كي تقف إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي في أي حرب قادمة على قطاع غزة، باعتبار أن هذه الحرب، هي حرب على جماعات إرهابية كما تهدف الدعاية الإسرائيلية. وشدد شهاب على قدرة المقاومة الفلسطينية على الصمود والمجابهة ضد أي عدوان جديد، رغم الإمكانيات المتواضعة التي تمتلكها المقاومة مقارنة بما يمتلكه الاحتلال من ترسانة كبيرة. وأكد شهاب أنه في حال شنت إسرائيل حرباً جديدة على قطاع غزة، فإن نيران المقاومة لن تصل فقط إلى المستوطنات المحيطة بالقطاع، بل ستصل إلى عمق المدن الاستيطانية داخل إسرائيل. وبالنسبة إلى إطلاق صاروخ غراد يوم أمس على منطقة أوفاكيم، قال شهاب، أن المقاومة أرادت، بطريقتها الخاصة، أن ترد على رسائل الاحتلال الإسرائيلي المتكررة، محذرة إسرائيل من الإقدام على شن عدوان على القطاع. واعتبر شهاب أن الضمانات الأميركية لإسرائيل، هي بمثابة رشوة للاحتلال، تستفيد منها إسرائيل مرتين، الأولى عبر تكريس وتشريع الاستيطان بعد انتهاء فترة التجميد، والثانية عبر الاستفادة من حجم الصفقة العسكرية والمالية التي ستحصل عليها.

المصدر: سما الإخبارية، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مقابلة مع القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي، قال مستشار الأمن القومي، عوزي أراد، أن اتفاقية موقتة مع الفلسطينيين يجب أن تبقى موضوع دراسة. وأضاف أراد الذي رافق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو في زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية، خلال المقابلة، أنه من غير الواضح ما إذا كان هناك شريك للتوصل إلى اتفاقية دائمة. وأوضح أراد أنه إذا كان من الصعب التوصل إلى اتفاقية دائمة، فيجب عدم استبعاد إمكانية التوصل إلى حلول أقل من الاتفاقية الدائمة. وتساءل أراد، إذا كان لدى إسرائيل الشريك القادر على اتخاذ الخطوات نفسها من أجل السلام التي يتخذها رئيس الحكومة. وتساءل مرة أخرى، عما إذا كان هناك شريك فلسطيني راغب بذلك. واعتبر أراد أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتجنب إجراء محادثات سلام مع إسرائيل منذ سنة، إلا أنه شدّد على ضرورة مواصلة إسرائيل لمحاولات استئناف مفاوضات السلام. وقال أراد أن الإسرائيليين واجهوا رفضاً متواصلاً من الرئيس محمود عباس لعقد محادثات مباشرة على الرغم من إسرائيل لم تطالبه بأي شروط مسبقة. وأضاف أن الرئيس عباس لم يعد راغباً في القبول بشروط كان قد قبل بها مسبقاً في عهد حكومة إيهود أولمرت. وكشف أراد أن الولايات المتحدة الأميركية قدمت تعهداً مكتوباً بعدم الضغط على إسرائيل لوقف عمليات البناء في مستوطنات الضفة الغربية مجدداً، في حال وافقت إسرائيل على حزمة الضمانات التي تهدف إلى إحياء محادثات السلام في الشرق الأوسط.

المصدر: هآرتس، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مقابلة صحافية، حذر رئيس الكنيست، رؤوفين ريفلين الولايات المتحدة الأميركية من سياستها تجاه عملية السلام في الشرق الأوسط. واعتبر ريفلين أن إسرائيل تواجه اليوم إدارة أميركية لا تلتزم، كنقطة أساسية، بمسؤولية أخلاقية بالنسبة لحق إسرائيل في الوجود. وأضاف ريفلين، أن الولايات المتحدة بلا شك، تؤيد الفكرة الصهيونية، وتؤيد وجود يهود إسرائيل في إسرائيل، لكن الولايات المتحدة لا تشعر بأي مسؤولية أخلاقية بالنسبة لوجود إسرائيل. وأكد ريفلين على وجود مقترب أميركي جديد، لا يعتبر إسرائيل قيمة استراتيجية في منطقة الشرق الأوسط بالنسبة للولايات المتحدة وللعالم الحر. واعتبر ريفلين أن الأمر ينطوي على تطور، يجد فيه حتى السياسيين المتمرسين، شيئاً جديداً. وأوضح ريفلين أنه منذ العام 1948، أظهرت الولايات المتحدة التزاماً حقيقياً تجاه إسرائيل لسببين، الأول أخلاقي والثاني استراتيجي. أما اليوم، حسب ريفلين، فإن هذين العاملين لم يعد لهما التأثير القوي كالسابق، وذلك ليس لأن الولايات المتحدة لا تريد وجود إسرائيل، بل لأن الولايات المتحدة أصبحت تتعامل مع الصراع من وجهة نظر أميركية لا إسرائيلية.

المصدر: جيروزالم بوست، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

انتقد السفير الأميركي السابق إلى إسرائيل، دان كيرتزر، الصفقة بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل بشأن تجميد الاستيطان. واعتبر السفير أن هذه الصفقة فكرة سيئة جداً، لأن الولايات المتحدة بهذه الصفقة، تكافئ إسرائيل على تصرفها السيئ. وتوقع أن تندم الولايات المتحدة على إجراء الصفقة مع إسرائيل، كما أن إسرائيل قد تندم على استلام رشوة كهذه. واعتبرت مصادر إسرائيلية الانتقاد الحاد الذي وجهه كيرتزر، ذا معنى، خاصة وأنه يصدر عن دبلوماسي أميركي يتمتع بخبرة طويلة جداً في الشرق الأوسط، كما أن كيرتزر قد شغل منصب أحد مساعدي الرئيس باراك أوباما المقربين حول الشرق الأوسط خلال حملته الانتخابية. وقال كيرتزر أن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل قبل عام ونصف وقف النشاطات الاستيطانية بشكل كامل بما فيها ما يسمى النمو الطبيعي في المستوطنات. وأضاف، أن الإدارة الأميركية مستعدة الآن أن تدفع لإسرائيل لتجميد فقط بعض النشاطات الاستيطانية وبشكل موقت. واعتبر أنه لأول مرة في التاريخ، تبدو الولايات المتحدة مضطرة لأن تكافئ إسرائيل على تصرفها السيئ.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر فلسطينية أن الحكومة الإسرائيلية ستصادق يوم غد الأحد على برنامج يرصد نحو 30 مليون دولار لتهويد ساحة البراق الواقعة إلى الجنوب من المسجد الأقصى، وجوارها وذلك للفترة ما بين العامين 2010 و 2011. وأوضحت المصادر أن المبالغ المقررة سيتم إنفاقها على تنفيذ عمليات إنشاء وتطوير في ساحة حائط البراق وما يجاورها. وتشمل هذه الأعمال مواصلة الحفريات الأثرية في المنطقة ومواصلة حفر الأنفاق في منطقة المسجد الأقصى كي يتم إيصال اليهود إليها. وحسب المصادر فإن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو هو الذي سيدير تنفيذ هذه المبالغ وسيرافق تطبيق البرنامج. يشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية كانت قد صادقت بين الأعوام 2006 و 2010 على برنامج رصدت خلاله نحو 20 مليون دولار لتطوير ساحة البراق وجوارها. وهذا يعني أن السلطات الإسرائيلية رصدت خلال عقد واحد فقط أكثر من 50 مليون دولار لتطوير منطقة ساحة البراق وتنفيذ أعمال الحفريات فيها. يذكر أن المصادقة على تنفيذ هذه البرامج تتزامن مع إعداد جهات إسرائيلية أخرى لمخططات هيكلية متعددة في ساحة البراق ومنطقة الأقصى، ستؤمن الميزانية التي صادقت عليها الحكومة تنفيذها أيضاً.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

بهدف التشاور بشأن المستجدات، وصل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى القاهرة حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس المصري حسني مبارك يوم غد الأحد. وقال المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني، نمر حماد، أن زيارة عباس تهدف إلى مواصلة التشاور بين الرئيسين في هذه المرحلة الدقيقة والحساسة خاصة فيما يتعلق بالأفكار الأميركية التي يتم درسها مع الحكومة الإسرائيلية، والتي ذكرت المصادر أنها تتضمن حوافز أميركية في مقابل تجميد إسرائيل للاستيطان لمدة ثلاثة أشهر مع استثناء مدينة القدس. وأكد حماد أن الجانب الفلسطيني ومصر لم يطلعا بشكل كامل على الأفكار الأميركية، على الرغم من التلميحات والأنباء التي نشرت بهذا الشأن. وأضاف أن الرئيسين سيجريان مشاورات ويضعان تقييماً مشتركاً للخطوات التي قد يتم اتخاذها في حال تم تقديم الأفكار الأميركية بشكل كامل من قبل واشنطن. وكان الرئيس عباس قد استقبل في القاهرة، الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، حيث تم التباحث في آخر التطورات المتعلقة بعملية السلام، إضافة إلى الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، وبشكل خاص ما يتعلق منها بمواصلة الاستيطان.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 20/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 20/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تبنت اللجنة الثانية التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، المعنية بالمسائل الاقتصادية والمالية، بأغلبية ساحقة مشروع قرار بعنوان السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية. وأشار القرار إلى الدمار الشامل الذي ألحقته إسرائيل، السلطة المحتلة، بالأرض الزراعية والبساتين في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وبما في ذلك اقتلاع عدد ضخم من الأشجار المثمرة وتدمير المزارع والدفيئات الزراعية. وأكد القرار مرة جديدة على الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية، بما فيها الأرض والمياه، كما يعترف بحقه في المطالبة بالتعويض نتيجة استغلال موارده الطبيعية وإتلافها أو ضياعها أو استنفادها أو تعريضها للخطر بأي شكل من الأشكال بسبب التدابير غير المشروعة التي تتخذها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وذلك من خلال بناء المستوطنات وتشييد الجدار، وهو ما يشكل انتهاكاً خطراً للقانون الدولي وفتوى محكمة العدل الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. ويطالب القرار إسرائيل بالتقيد بشكل دقيق بالتزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي، وألا تستغل الموارد الطبيعية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، والتوقف عن تدمير الهياكل الأساسية الحيوية للشعب الفلسطيني. ويطالب القرار أيضاً إسرائيل بالكف عن اتخاذ أي أجراء يضر بالبيئة، بما في ذلك إلقاء النفايات بجميع أنواعها في الأرض الفلسطينية المحتلة. وبالنسبة للتصويت، صوتت 162 دولة لصالح القرار، وعارضته 7 دول من بينها إسرائيل والولايات المتحدة وكندا وأستراليا، فيما امتنعت 3 دول عن التصويت.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر إسرائيلية أن صاروخاً من نوع غراد سقط في منطقة أوفاكيم في منطقة النقب الغربي فجراً، وأضافت المصادر الإسرائيلية، أن الفلسطينيين أطلقوا الصاروخ من قطاع غزة ما أدى إلى وقوع أضرار في إحدى السيارات من دون وقوع إصابات في الأرواح. أما الإذاعة الإسرائيلية، فأوضحت أنها المرة الأولى التي يطلق فيها مثل هذا الصاروخ من قطاع غزة منذ عملية الرصاص المسكوب. يشار إلى أن حدود القطاع تشهد حالة من التوتر بعد قيام الطائرات الإسرائيلية باغتيال أحد قادة جيش الإسلام وشقيقه في ثاني أيام عيد الأضحى، وقد قامت الفصائل الفلسطينية بإطلاق عدد من قذائف الهاون رداً على عملية الاغتيال.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

بعد قرار السلطات الإسرائيلية بهدم المئات من منازل المواطنين الفلسطينيين في القدس، وبعد إصدر المستشار القضائي في الحكومة الإسرائيلية أمراً بهدم مئات المنازل الفلسطينية في مقابل إغلاق جزء من بؤرة استيطانية وسط سلوان، بصورة موقتة، حذرت مصادر فلسطينية من أن الأوضاع في مدينة القدس مرشحة للتصعيد. وحذر عضو لجنة الدفاع عن سلوان، فخري أبو ذياب من نتائج دعوة المستشار القضائي، وتصاعد المخاوف من استئناف عمليات الهدم في أحياء مدينة القدس المحتلة. وأوضح أبو ذياب أن مئات العائلات الفلسطينية تعيش حالياً أجواء من الترقب والحذر خاصة بعد أن تلقى عدد منهم قبل أيام إنذارات عاجلة بهدم منازلهم في فترات قريبة. وأشار أبو ذياب إلى أن رئيس بلدية القدس، نير بركات تلقى ضوءاً أخضر من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو للمباشرة في تنفيذ عمليات الهدم. وكشفت مصادر في البلدية عن قيام طواقم من قبلها مؤخراً بزيارة لحي سلوان وحي البستان بشكل خاص، حيث أجرت عمليات تصوير للمنازل المهددة وقامت بإحصاء السكان. وذكرت لجنة الدفاع عن سلوان أن هناك 340 منزلاً مهدداً بالهدم في البلدة بحجة البناء من دون ترخيص، وأشارت اللجنة إلى أن السلطات الإسرائيلية لم توافق إلا على 60 ترخيصاً للبناء منذ احتلال القسم الشرقي من مدينة القدس في العام 1967.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

شنت الطائرات الإسرائيلية عدة غارات متتالية على قطاع غزة مستهدفة مناطق مختلفة في دير البلح وسط القطاع وفي مدينة خان يونس في جنوب القطاع. وقد أدى القصف إلى إصابة ستة مواطنين بجروح. وذكر منسق الخدمات الطبية العسكرية الفلسطينية، أدهم أبو سلمية، أن ستة إصابات وصلت إلى مستشفيات القطاع من بينها سيدة وطفلة، وقد وصفت حالتهم بالمتوسطة. وأوضحت مصادر في غزة، أن الطائرات الإسرائيلية قصفت موقعاً تابعاً لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، في منطقة العاشر من رمضان قرب جامعة الأقصى الواقعة غرب مدينة خان يونس، ولم تسفر هذه الغارة عن وقوع إصابات. أما الغارة الثانية فقد استهدفت أرضاً زراعية في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس، ما أدى إلى إصابة مواطن بجروح طفيفة. واستهدفت غارة أخرى منزلاً مهجوراً في بلدة دير البلح ما أدى إلى وقوع خمسة إصابات بجروح.

المصدر: قدس نت، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مقابلة إذاعية، قال رئيس المكتب السياسي حركة حماس، خالد مشعل، أن التدخلات الأميركية حذرت من تواجد لحركة حماس في الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية، مشيراً إلى أن حركة فتح حصرت المشكلة الأمنية فقط في غزة، مع عدم المساس بالأمن في الضفة الغربية. وأوضح مشعل أن حركة حماس تريد حسم أمرين يتعلقان باللجنة الأمنية العليا، لافتاً إلى أن حماس تريد تشكيل اللجنة بالتوافق على أن تشرف على غزة والضفة. أما الأمر الثاني، فيتعلق بتثبيت النقاط الخمس الأخرى المتفق عليها. وكشف مشعل عن مواقف سلبية لحركة فتح تجاه الملف الأمني خلال اللقاءات الأخيرة بين الحركتين في دمشق، إضافة إلى العقبة الأميركية في طريق المصالحة. وتمنى مشعل أن تغير فتح رؤيتها بالنسبة للمصالحة وأن تتخلص من التدخلات الأميركية، وذلك خلال اللقاء بين الحركتين في أواخر الشهر الحالي. وكشف مشعل أن المصالحة الوطنية، دخلت منذ أواخر العام الماضي في مرحلة جمود، وذلك بسبب الاصطدام بعقبة عدم الاستعداد لإجراء أي تعديل في الورقة المصرية على الرغم من الملاحظات المنطقية. وأوضح أن حركة فتح رفضت المخرجين اللذين اقترحتهما حركة حماس بشأن تفاهمات فلسطينية – فلسطينية إلى جانب الورقة المصرية. وبشأن الجندي الإسرائيلي، غلعاد شاليط، نفى مشعل قيام حركة حماس بتسليم الرئيس الأميركي السابق، جيمي كارتر رسالة من الجندي إلى عائلته، مشيراً إلى أنه تفاجأ بالخبر عندما بثته وسائل الإعلام. وبالنسبة لصفقة التبادل مع إسرائيل، قال مشعل أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو لا يريد دفع الثمن الذي طلبته حركة حماس.

المصدر: سما الإخبارية، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعربت مصادر في الإدارة الأميركية عن استعدادها لتقديم ضمانات مكتوبة إلى إسرائيل في حال ساعد ذلك على استئناف محادثات السلام المتوقفة في الشرق الأوسط. وقال المتحدث باسم الإدارة الأميركية، فيليب كرولي، أن الإدارة الأميركية تواصل محادثاتها مع الإسرائيليين، مشيراً إلى أنه في حال دعت الحاجة لوضع بعض التفاهمات بشكل متكوب، فإن الإدارة الأميركية ستكون مستعدة لذلك. وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو قد تحدث أيضاً عن مناقشات مكثفة متواصلة للوصول إلى التفاهمات الضرورية. وتهدف المحادثات بين إسرائيل والمسؤولين الأميركيين إلى إعادة إحياء محادثات السلام في الشرق الأوسط. وبالنسبة لآخر العقبات بالنسبة لهذا الموضوع، ذكرت مصادر إسرائيلية أن وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون وعدت بتقديم 20 طائرة من طراز أف 35 مجاناً لإسرائيل، رغم أن هذه الطائرات يبلغ ثمنها 3 مليارات دولار. وأضافت المصادر، أن واشنطن تراجعت بشكل ما عن العرض مطالبة بنوع من الحصول على بدل مادي في مقابل هذه الطائرات.

المصدر: هآرتس، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أوعز وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان إلى مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة، ميرون روبين بتقديم شكوى إلى الهيئة ضد سقوط صواريخ في جنوب إسرائيل أطلقت من قطاع غزة. وطلب ليبرمان من روبين لفت انتباه الأمم المتحدة إلى أن الصواريخ التي سقطت في المناطق الإسرائيلية وأطلقت من قطاع غزة، تحتوي على مادة الفوسفور الأبيض. وكان تقرير غولدستون قد أدان إسرائيل بسبب استخدام الفوسفور الأبيض خلال عملية الرصاص المسكوب على قطاع غزة. وكانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت أن أربع قذائف من نوع مورتر سقطت في منطقة عسقلان، وهي تحتوي على مادة الفوسفور الأبيض، فيما سقطت ثلاث قذائف أخرى في منطقة النقب الغربي، إضافة إلى تسجيل سقوط صاروخ من نوع غراد في إسرائيل، ما أدى إلى جرح ثلاث بقرات، وإحداث أضرار في أحد الأبنية.

المصدر: جيروزالم بوست، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر إسرائيلية أن شعارات على شكل صلبان معكوفة تم اكتشافها ليلة أمس على جدران إحدى دور الحضانة وعلى جدران الأبنية المجاورة في مدينة كفرسابا. وقد بدأت قوات الشرطة بإجراء تحقيقات في الموضوع لكنها لم تتمكن حتى الآن من اعتقال أي متهم بالحادث. واكتشف حراس الحضانة وجود الشعارات النازية خلال جولة تفقدية ليلاً، فقاموا بإبلاغ الشرطة. يشار إلى أنه خلال الأسبوع الماضي عمدت مجموعة مجهولة إلى الدخول عنوة إلى الكنيس الكبير في بيتح تكفا حيث عمدت إلى رمي الكتب المقدسة الموجودة على الأرض، وكان الكنيس نفسه قد تعرض في العام الماضي إلى رسم شعارات نازية وأخرى شيطانية على جدرانه.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 19/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 19/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر إسرائيلية عن مخطط جديد يقضي بهدم مئات المنازل الفلسطينية في مدينة القدس ضمن خطط الاحتلال الإسرائيلي لتهجير المواطنين الفلسطينيين من المدينة. وأوضحت صحيفة هآرتس، أن المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية سمح لبلدية الاحتلال في القدس القيام بهدم مئات المنازل الفلسطينية في المدينة، كما أمر بإغلاق جزء من البؤرة الاستيطانية، بيت يوناتان، في حي بطن الهوى في بلدة سلوان الواقعة جنوب المسجد الأقصى لفترة قصيرة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 18/11/2010 ورد هذا الخبر بتاريخ: 18/11/2010 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

Pages