نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

خلال اجتماع للفصائل الفلسطينية في غزة، قال القيادي في حركة حماس، إسماعيل رضوان، إن حركة حماس وضعت الفصائل خلال الاجتماع في نتائج رحلة مسؤوليها ولقاءاتهم مع القيادة المصرية. وأشار إلى أن القيادة المصرية وعدت بتقديم تسهيلات في معبر رفح ورفع الحصار عن قطاع غزة، والتعامل بروح جديدة مع الشأن الفلسطيني. وكشف عن لقاء جمع بين وفد من حركة حماس وآخر من حركة فتح تم خلالها الاتفاق على ضرورة البدء بحوار شامل وعاجل يبني على ما تم الاتفاق عليه سابقاً. وأكد رضوان على استعداد حركة حماس لإجراء حوار شامل وعاجل وخلال وقت محدد. يذكر أن الفصائل الفلسطينية ومؤسسات حقوقية بدأت ظهر اليوم اجتماعاً لبحث ملف إتمام المصالحة، وذلك بدعوة من حركة حماس وبعد الحصول على ضوء أخضر من قبل القاهرة بضرورة إنهاء الانقسام في أقرب وقت ممكن. من ناحيته أكد عضو المجلس التشريعي والقيادي في حماس، إسماعيل الأشقر، بدء حوار وطني جمع بين حركة فتح وحركة حماس في مصر قبل يومين بحضور الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، وقيادة المجلس العسكري المصري، وذلك لبحث قضية المصالحة الوطنية. وأوضح، أن حركته وجهت الدعوة لجميع الفصائل للجلوس والتباحث في موضوع المصالحة الوطنية ولبحث رؤية حركة حماس في هذا الملف، إضافة إلى مناقشة الأمور المتعلقة بالانتخابات والأمن. وقد حضر الاجتماع عدد من الفصائل الفلسطينية، منها الجبهتان الشعبية والديمقراطية والجهاد الإسلامي، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات الحقوقية والمستقلة، إلا أن حركة فتح لم تحضر هذا الاجتماع.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت المتحدثة باسم حركة السلام الآن، حاجيت عوفران، أن سلطات الاحتلال تنوي عرض وحدات استيطانية في القدس للبيع. وأوضحت عوفران، أن ثلاثين وحدة استيطانية في حي رأس العمود في مدينة القدس المحتلة معروضة حالياً للبيع. وأضافت أن هذه الوحدات تقع في قلب رأس العمود قرب مستوطنة معاليه زيتيم، ومعاليه ديفيد، مركز الشرطة القديم، وهو المبنى الذي يتم تحويله الآن إلى شقق للمستوطنين اليهود. وبالنسبة لعرض الوحدات الاستيطانية للبيع، قالت عوفران أن الخطة تحمل الرقم 12259، وقد تمت الموافقة عليها في السابع من آذار/ مارس العام الماضي. وأشارت إلى أن من سيفوز بالعطاء في عملية بيع الوحدات الاستيطانية، عليه اجتياز مجموعة من إجراءات التخطيط التي قد تستغرق عدة سنوات قبل التنفيذ.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر دبلوماسية غربية أن مندوبي اللجنة الرباعية الدولية سيصلون إلى المنطقة اليوم وذلك لإجراء لقاءات مع مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين، تمهيداً لاجتماع اللجنة على المستوى الوزاري والمقرر عقده في الخامس عشر من الشهر الحالي. وأوضحت المصادر أن الوفد سيضم ديفيد هيل، مساعد المبعوث الأميركي لعملية السلام في الشرق الأوسط، جورج ميتشل، وروبرت سيري، ممثل الأمين العام لهيئة الأمم المتحدة، إضافة إلى مندوبين عن الاتحاد الأوروبي وروسيا. من ناحيتها قالت المصادر الفلسطينية، أن القيادة الفلسطينية ستطالب اللجنة الرباعية بإصدار بيان رسمي يؤكد على مبدأ حل الدولتين على حدود العام 1967، مع تبادل بسيط للأراضي، ويتضمن تحديداً للمفهوم الأمني بعدم القبول بوجود إسرائيلي على أراضي الدولة الفلسطينية، إضافة إلى اعتبار شهر أيلول/ سبتمبر القادم، السقف الزمني لإنهاء المفاوضات حول جميع قضايا الوضع النهائي. وفي هذا الإطار، قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، أن الجانب الفلسطيني يطالب اللجنة الرباعية بإدانة الاستيطان بالضغط على إسرائيل لوقفه. لكنه أشار من ناحية ثانية، إلى أن الفلسطينيين لا يريدون من واشنطن الضغط على اللجنة الرباعية لإصدار بيانات لا قيمة لها، كما تم بالنسبة للبيان السابق الذي أصدرته اللجنة. يشار إلى أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، استقبل في عمان اليوم، مبعوث اللجنة ديفيد هيل، حيث أكد له على الموقف الفلسطيني بشأن استئناف المفاوضات القائمة على مرجعية عملية السلام ووقف الاستيطان، وإصدار اللجنة الرباعية لبيان يشكل مرجعية العودة للمفاوضات.

المصدر: قدس نت، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر إسرائيلية أن زيارة الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس إلى الولايات المتحدة الأميركية كانت تعطي نتائج جيدة، لكن الإعلان الذي اعتبرته المصادر، في التوقيت الخطأ، عن مخططات لإقامة وحدات استيطانية جديدة، قلب الأمور. وكانت لجنة البناء والتخطيط في القدس قد ناقشت يوم الأحد الماضي بناء 942 وحدة استيطانية في منطقة جيلو إلى الجنوب من مدينة القدس، خلف الخط الأخضر. وقد أدت زيادة عمليات البناء الاستيطاني في الضفة الغربية إلى إصدار الإدارة الأميركية بياناً اعتبرت فيه أن الولايات المتحدة الأميركية تعبر عن قلقها البالغ من مواصلة إسرائيل لعمليات البناء في المستوطنات. وأبدت الإدارة الأميركية لهجة غاضبة تجاه إسرائيل مشيرة إلى أن مواصلة إسرائيل للاستيطان، ليست فقط غير شرعية، بل هي تتناقض مع الجهود التي تبذل لاستئناف المفاوضات المباشرة. وأضاف بيان الإدارة الأميركية أن بناء الوحدات الاستيطانية في القدس الشرقية سيكون من شأنه تقويض بناء الثقة بين إسرائيل والفلسطينيين، مشيراً إلى أن عدم التوصل إلى حل للصراع يضر بإسرائيل والفلسطينيين ومصالح الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. يشار إلى أن المخططات التي يدرس وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك، المصادقة عليها تشمل بناء وحدات في عدد من المستوطنات من بينها نوفيم وكريات نيتافيم.

المصدر: هآرتس، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تعليقاً على الضجة التي أثيرت حول مقالة القاضي ريتشارد غولدستون في صحيفة الواشنطن بوست، حول تقريره بشأن عملية الرصاص المسكوب، قال الناطق باسم وزارة الخارجية البريطانية أن القاضي الجنوب إفريقي، لم يدع إلى استرداد التقرير، مشدداً على أن الاتهامات بخرق القانون الدولي لا تخضع لأمور كهذه. واعتبرت الخارجية البريطانية أن الاتهامات التي تضمنها التقرير بحاجة إلى متابعة جدية من أطراف النزاع. وأشارت الحكومة البريطانية، إلى أنه على الرغم من أهمية ما اعترف به غولدستون في مقالته التي عبر فيها عن رأيه، إلى أن هذه المقالة ليست التقرير الوحيد حول مجريات الحرب التي دامت 22 يوماً. ولفتت إلى أن الاتهامات بخرق القانون الدولي الإنساني ضد جميع الأطراف في حرب غزة، ليست محصورة بتقرير غولدستون، بل إنها وجهت من قبل عدد من المنظمات المعروفة. وشددت الحكومة البريطانية على ضرورة مواجهة الاتهامات بتحقيقات مستقلة وذات صدقية من قبل كل أطراف النزاع. أما الموقف الأميركي، فكان على عكس الموقف البريطاني، إذ قال الناطق باسم الإدارة الأميركية، مارك تونر، أن الولايات المتحدة كانت دائماً تعتقد بأن إسرائيل لم تتورط في جرائم حرب خلال عملية الرصاص المسكوب. وأضاف تونر، في حديث إلى الصحافيين، أن الولايات المتحدة أوضحت منذ أن قدم تقرير غولدستون، وما زالت حتى الآن، أنه لا يوجد أي إثبات على استهداف الحكومة الإسرائيلية للمدنيين بشكل متعمد، ما يعني عدم التورط في أية جرائم حرب. وأضاف أن الولايات المتحدة تتفق مع تأكيد غولدستون بأن إسرائيل قد قامت بعمليات تحقيق داخلية ذات صدقية لتقييم تصرفاتها خلال الحرب.

المصدر: جيروزالم بوست، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

رداً على التعثر الذي تواجهه عملية السلام الإسرائيلية – الفلسطينية، وعلى ما وصفه الرئيس السابق لجهاز الشين بيت، يعقوب بيري، بالعزلة الدولية التي تعاني منها إسرائيل، والتي تظهرها بأنها معادية للسلام، قام عدد من المسؤولين العسكريين السابقين، بمن فيهم رؤساء سابقين في جهازي الموساد والشين بيت، ووزراء سابقين، ويوفال رابين، ابن رئيس الحكومة الإسرائيلي الذي اغتيل في التسعينيات، يتسحاق رابين، بنشر رؤيتهم الخاصة حول مبادرة جديدة للسلام. ونشرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية تفاصيل هذه المبادرة، التي تم تقديمها في هذا الوقت بسبب الاضطرابات التي تجتاح منطقة الشرق الأوسط، والهدف منها تشجيع الحكومة الإسرائيلية على استئناف محادثات السلام. وأوضح ناشرو المبادرة أنها تشكل رداً على مبادرة السلام العربية التي وضعت في العام 2002. وتدعو المبادرة إلى اعتبار حدود 1967، كأساس لحل الدولتين والذي سيؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية على معظم أراضي الضفة الغربية، مع القدس الشرقية عاصمة لها. وتدعو المبادرة أيضاً إلى انسحاب إسرائيل من مرتفعات الجولان، وتشكيل آليات أمنية إقليمية وتعاون اقتصادي. أما بالنسبة لقضية اللاجئين الفلسطينيين، فتقترح المبادرة تعويضاً مالياً لهم، والعودة إلى فلسطين وليس إلى إسرائيل، مع استثناءات يتم التوافق عليها، بعودة بعض اللاجئين إلى إسرائيل. يشار إلى أن أربعين شخصية ممن ينتسبون إلى اليسار السياسي في إسرائيل وقعت على هذه المبادرة. وذكرت المصادر أنه تم إرسال المبادرة إلى رئيس الوزراء، بنيامين نتيناهو يوم الأحد، مشيرة إلى أن نتنياهو قال أنه سيقوم بقراءة هذه المبادرة.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر إسرائيلية، أن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، إسحق أهارونوفيتش قام صباح اليوم بجولة في مدينة سديروت، توقع خلالها حدوث حرب قريبة بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وأكد الوزير الإسرائيلي أن إسرائيل لن تقبل بتوسيع رقعة التهديدات الأمنية التي تواجهها لتشمل ضواحي تل أبيب، مشيراً إلى أن إسرائيل لن تسكت عن إطلاق أي صاروخ أو قذيفة هاون. وخلال الجولة، نصح أهارونوفيتش سكان سديروت بالاستعداد لجولة جديدة من المواجهات مع الفلسطينيين. يذكر أن الجيش الإسرائيلي نشر منظومة الدفاع الصاروخي، القبة الحديدية بالقرب من المستوطنات جنوب إسرائيل. وفي المقابل طرح نشطاء من حماية البيئة أسئلة كثيرة بشأن المخاطر الناجمة عن هذه المنظومة، خاصة بالنسبة للأشعة التي تنبعث من هذا النظام والصوت الناتج عنها عند التشغيل. وطالب النشطاء من منظمات البيئة بتفحص الأمر جيداً، مشككين بإمكانية انبعاث أشعة من المنظومة، مطالبين بمعرفة مدى تأثير هذه البطاريات ونظام الرادار الخاص بها، على مناطق مثل بئر السبع وعسقلان. وذكرت صحيفة معاريف، أن الجيش الإسرائيلي أوضح أنه يتم فحص مستوى الإشعاع في كل نظام قبل تشغيله، وذلك بالتنسيق مع ضباط الطب الرئيسي، مؤكداً أنه تم فصح هذه الإشعاعات المنبعثة من النظام قبل وضعها في المناطق القريبة من المستوطنات.

المصدر: سما الإخبارية، 5/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 5/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت صحيفة هآرتس اليوم بأن وزارة الخارجية الإسرائيلية اعتمدت مجموعة من الإجراءات، التي وصفتها الصحيفة بالمحمومة، استعداداً لقدوم أسطول الحرية 2. وأوضحت الصحيفة، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تستعد لتعزيز القدرة العسكرية لمواجهة سفن أسطول الحرية 2، المقرر أن تنطلق إلى قطاع غزة في منتصف شهر أيار/ مايو القادم. ولهذا الهدف، تقوم وزارة الخارجية الإسرائيلية بعقد جلسات تنسيقية وتشاورية بمشاركة الدوائر الأمنية الإسرائيلية المختصة، لدراسة الطرق الكفيلة بمواجهة القافلة الدولية ومنها الاستيلاء عليها عسكرياً. وحسب هآرتس، فإن قوات البحرية الإسرائيلية تكمل استعداداتها للتعامل مع احتمال اللجوء إلى القوة ضد الأسطول والمشاركين على متنه، مشيرة إلى أن قوات الكوماندوس البحري ستقوم بعملية الاستيلاء على السفن المشاركة في الأسطول، عبر استخدام زوارق حربية تحمل الصواريخ. وذكرت الصحيفة، أن هذه القوات تقوم منذ فترة بتدريبات على مواجهة عدة سيناريوهات محتملة خلال عملية الاستيلاء على الأسطول، إضافة إلى الاستعانة بمعلومات استخباراتية توفرها الهيئات العسكرية. وكانت الحكومة الإسرائيلية قد حاولت، عبر سفاراتها في الخارج، الاتصال بعدد من زعماء الدول المقرر انطلاق سفن الأسطول من أراضيها، في محاولة للضغط عليهم لمنع رعاياهم من المشاركة في الرحلة التي من المقرر أن تضم نحو عشرين سفينة تحمل على متنها حوالى ألف متضامن دولي من مستقلين وبرلمانيين وحقوقيين.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تواصل الحكومة الإسرائيلية وضع المخططات التوسعية الاستيطانية في الضفة الغربية، واليوم صادق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك، على توسيع الخريطة الهيكلية لمستوطنة نوفيم المقامة على أراضي بلدة دير استيا ووادي قانا في محافظة سلفيت شمال الضفة الغربية. وتهدف الخطة الجديدة إلى توسيع المستوطنة وإقامة وحدات سكنية ومؤسسات رسمية داخلها. وذكر رئيس بلدية ديراستيا، أن إجراءات الحكومة الإسرائيلية، هي من ضمن السياسة الإسرائيلية التوسعية التي تسارع في وتيرة أعمال الاستيطان. وأوضح أن هذه الخطة تعني الاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي المواطنين الزراعية في وادي قانا وخربة شحادة وهي من أقدم الأراضي الزراعية التي استهدفها الاحتلال الإسرائيلي. وأشار رئيس البلدية، إلى أن دير استيا أصبحت الآن محاطة بحزام استيطاني يضم حوالى 12 مستوطنة، فيما سيؤدي المخطط الجديد إلى الاستيلاء على أكثر من ثمانية آلاف دونم. ولفت إلى أن هذه الأراضي تحتوي على ينابيع طبيعية على مدار العام وسبع برك ماء يستخدمها المواطنون في عمليات ري الحمضيات المزروعة في هذه الأراضي. كما أن من شأن هذا المخطط أن يؤدي إلى إغلاق الطرق المؤدية إلى خربة شحادة، وهي أصلا مغلقة منذ العام 2001 ولم تفلح الجهود التي بذلت لفتحها.

المصدر: قدس نت، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في تصريح صحافي بعد لقاء مع وزير خارجية قبرص، ماركوس كبريانو في القاهرة، أشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، إلى مؤشرات بأن الأمور تسير نحو تحقيق المصالحة الفلسطينية، لافتاً إلى جهود واتصالات مستمرة بهذا الشأن. وأضاف موسى، أن ملف المصالحة الفلسطينية، سيكون في مقدمة القضايا التي ستتم مناقشتها مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أثناء زيارته إلى القاهرة يوم الأربعاء القادم. ودعا موسى الفلسطينيين إلى عدم الاهتمام بكل ما يعوق المصالحة ويعزز الوحدة، وطالبهم برفض أي ضغوط أو إملاءات تتعلق بموضوع المصالحة. وأكد على ضرورة حماية الحقوق الفلسطينية، مشدداً على أن استمرار النزاع يخدم سياسة أعداء الشعب الفلسطيني، معرباً عن أمله بأن تتحقق النتائج المرجوة على صعيد إنهاء الانقسام الفلسطيني. ورداً على سؤال حول اعتذار القاضي ريتشارد غولدستون، أشار موسى إلى أن على غولدستون الاعتذار عن الاحتلال الإسرائيلي واستمراره، وليس الاعتذار عما ورد في تقريره بشأن الجرائم في قطاع غزة. واعتبر موسى أن تقرير غولدستون، هو وثيقة مهمة، وكان يجب التعامل معها باهتمام أكبر، مؤكداً عدم الأخذ بشأن ما يطرح حول التراجع عنه. وأشار إلى أن ما يجري في الأراضي الفلسطينية يتعارض مع التراجع عما ورد في تقرير غولدستون، موضحاً، أنه حتى لو اعتذر عن مواقفه، فالاحتلال قائم وإجراءاته العنصرية قائمة، لهذا يجب أن يكون الاعتذار عن استمرار الاحتلال.

المصدر: سما الإخبارية، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال وزير الشؤون الاستراتيجية، موشيه يعالون أن إسرائيل تتوقع من الأمم المتحدة إلغاء تقرير غولدستون حول الحرب في قطاع غزة في نهاية العام 2008 وبداية العام 2009. وأعرب يعالون عن أمله في أن يقوم القاضي غولدستون بكتابة رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يلغي فيها الاتهامات ضد إسرائيل التي وردت في تقريره المشؤوم. وتعليقاً على مقالة غولدستون في صحيفة الواشطن بوست، باشرت الحكومة الإسرائيلية الإعداد لحملة على الصعيد الدبلوماسي والعلاقات العامة ستبدأ خلال الأيام القادمة، وتسعى إلى الاستفادة من مقالة غولدستون بشأن التحقيق الذي أجرته الأمم المتحدة حول عملية الرصاص المسكوب. وضمن الاحتمالات التي تدرسها الحكومة، محاولة إقناع القاضي غولدستون بتقديم طلب إلى الأمم المتحدة باعتماد مقالته كوثيقة رسمية لدى الأمم المتحدة. فيما قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك يوم أمس، أن على إسرائيل إجبار غولدستون بالظهور أمام المنتديات الدولية، وبشكل خاص الأمم المتحدة للتحدث بشأن مقالته. من ناحيته طالب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بإلغاء التقرير بكامله، وهو أمر نادر الحدوث في الأمم المتحدة. إلا أن مصادر في وزارة الخارجية، أشارت إلى أنه في أفضل الظروف، فإنه من المحتمل أن تعمد الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى تبني قرار جديد يعتبر القرار السابق الذي تبنى تقرير غولدستون ملغياً.

المصدر: هآرتس، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال مؤتمر صحافي غاضب في القدس، تحدث وزير خارجية الأرجنتين، هيكتور تيمرمان، منتقداً التقارير الصحافية التي ذكرت أن دولته عرضت التخلي عن التحقيق في انفجارين في مقابل تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إيران. وقال تيمرمان، أنه لا يملك جواباً على أسئلة لا ترتكز إلى الحقيقة. وأشار إلى والده، الذي سجن وتعرض للتعذيب في الأرجنيتن في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، لافتاً إلى أن والده، يعقوب تيمرمان، وهو صحافي وناشر يهودي، رفض الإجابة من سجنه، على سؤال حول توقيت اجتياح إسرائيل لباتاغونيا. وقد تم إبعاده بعد الإفراج عنه في العام 1979، حيث اختار الهجرة إلى إسرائيل، لكنه تحول هناك إلى ناقد يساري لسياسات الحكومة وعاد إلى الأرجنتين في العام 1984. واستشهد الوزير تيمرمان بالتوراة، عندما قال أنها تذكر بأن الشخص الذي يوجه اتهاماً يجب أن يظهر الدليل، وليس الضحية هي من يتوجب عليها إثبات براءتها. مضيفاً أنه لهذا السبب، لن يجيب عن السؤال. وأوضح أن الأرجنتين ليست بحاجة إلى تعزيز علاقاتها الاقتصادية مع إيران، لأن هذه العلاقات هي في الأصل قوية، مشيراً إلى غياب المنطق في التقارير المنشورة. وكانت إحدى الصحف الأرجنتينية قد نشرت تقريراً حول رغبة الأرجنتين بوقف التحقيقات بانفجارين ضد أهداف يهودية في الأرجنتين في التسعينيات في مقابل تحسين العلاقات الاقتصادية مع إيران. ومن المتوقع أن يلتقي الوزير الأرجنتيني، بالمسؤولين الإسرائيليين خلال زيارته الأولى إلى إسرائيل منذ توليه منصب وزير الخارجية في شهر حزيران/ يونيه الماضي.

المصدر: جيروزالم بوست، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر إسرائيلية أن إسرائيل قررت نشر بطاريات من نظام الدفاع الصاروخي، القبة الحديدية، خلال الأشهر القادمة، بما فيها منطقة تل أبيب. وسيتم نشر البطارية الثانية في منطقة عسقلان في إطار عمليات للتحقق من قدرة هذه المنظومة، بهدف تحقيق القدر الأقصى من الحماية في الوقت الحالي. وسمح الهدوء الحالي في منطقة غزة، للقوات الجوية بمواصلة تجربة هذه المنظومة في مناطق مختلفة. وتضمنت التجارب، وسائل الاتصال والحماية والتنسيق، فيما طلب من الجنود الإسرائيليين التعامل مع مكونات البطارية كالرادارات وقطع اعتراض الصواريخ. يشار إلى أن البطارية الأولى من منظومة القبة الحديدية نشرت قرب بئر السبع الأسبوع الماضي، وقد يتم نقلها إلى مواقع أخرى في الجنوب لفترة قصيرة. وأكدت المصادر العسكرية الإسرائيلية أن النظام قادر على اعتراض الصواريخ خلال الفترة التجريبية.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر فلسطينية في جنين أن المخرج جوليانو خميس البالغ من العمر 52 عاماً قد قتل ظهر اليوم فيما أصيبت مواطنة فلسطينية بجروح بعد إقدام مجهول على إطلاق النار عليهما في مخيم جنين. وأوضحت المصادر أن مجهولاً أطلق النار باتجاه المخرج خميس قرب مدرسة الوكالة في المخيم، كما أصيبت سيدة صودف مرورها في المكان. وقد باشرت الشرطة تحقيقها لمعرفة أسباب الحادث والكشف عن الجناة. وخميس، هو من مواليد الناصرة، في العام 1958، وكان والده صليبا الخميس، أحد القياديين الكبار في الحزب الشيوعي الإسرائيلي، كما كانت أمه، آرنا مير، اليهودية، مناضلة طيلة حياتها من أجل القضية الفلسطينية، وقد قضت السنوات الأخيرة من عمرها في مخيم جنين. يذكر أيضاً أن خميس يعيش في مخيم جنين منذ سنوات طويلة، وهو من مؤسسي مسرح الحرية، وقد قدم العديد من العروض المسرحية في مسارح البلاد وخارجها، كما شارك في بطولة عدد من الأفلام السينمائية المحلية والعربية والعالمية. وأخرج خميس فيلماً عن أمه بعنوان، أولاد آرنا، وحصل على العديد من الجوائز العالمية. وكانت آخر مسرحياته، الكراسي، التي تم عرضها يوم أمس في افتتاح مهرجان أيام المنارة المسرحية في رام الله. وذكرت المصادر الفلسطينية، أن جثمان جوليانو تم تسليمه، إلى الجانب الإسرائيلي عبر معبر الجلمة شمال جنين. وأثارت جريمة مقتل المخرج خميس ردات فعل غاضبة، حيث دان رئيس الحكومة، سلام فياض الجريمة بشدة، معتبراً أنه لا يمكن السكوت عن هذه الجريمة إطلاقاً، واصفاً إياها بالانتهاك الخطر الذي يتجاوز كل المبادئ والقيم الإنسانية، كما أنها تتناقض مع عادات الشعب الفلسطيني وأخلاقه في التعايش. كما استنكرت وزيرة الثقافة، سهام البرغوثي، الجريمة، مشيرة إلى أنها استهدفت ابن مناضل عريق، مشيدة بالدور الكبير الذي لعبه المخرج خميس في بناء مسرح الحرية في مخيم جنين، وطالبت بضرورة التحرك السريع لوضع حد للجرائم التي تستهدف الفنانين ومحاسبة من يرتكبها. كما دان الجريمة كل من محافظ جنين، ورئيس اللجنة الشعبية للخدمات في مخيم جنين، ومدير مكتب وزارة الثقافة في جنين.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

بعد الإفراج عنه لأسباب صحية من سجن عوفر العسكري، استقبل وزير شؤون الأسرى والمحررين، عيسى قراقع، الطفل الأسير مصطفى شهاب عبد الوهاب، البالغ من العمر 16 عاماً، وهو من سكان قرية عبوين قضاء رام الله. وكان محامي وزارة الأسرى، طارق برغوت قد تقدم بطلب عاجل للمحكمة الإسرائيلية للإفراج عن الطفل، بعد أن تبينت إصابته بأمراض خبيثة في منطقة الصدر. وأظهر الملف الطبي للأسير أن حجم هذه الأورام قد ازداد خلال وجود الطفل في المعتقل، ما استدعى ضرورة الطلب بالإفراج عنه كي يتمكن من تلقي العلاج خارج السجن. وحمل الوزير قراقع، إدارة سجن عوفر المسؤولية عن تدهور صحة الأسير مصطفى شهاب عبد الوهاب، خاصة وأن أطباء السجن قد اكتشفوا مرضه مبكراً، ورغم ذلك لم يتم الإفراج عنه إلا بعد أن تفاقم وضعه الصحي. وبعد الإفراج عنه، تم نقل الطفل إلى مستشفى الشيخ زايد في رام الله، لإجراء الفحوصات الطبية وتقديم العلاج له. يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي كانت قد اعتقلت الطفل في السادس والعشرين من شهر شباط/ فبراير الماضي بتهمة رشق المستوطنين بالحجارة.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 4/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 4/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

نقلت مصادر مصرية عن وزير الخارجية المصري، نبيل العربي تصريحاً أكد خلاله أن السياسة الخارجية في عهد النظام السابق تحولت إلى رد فعل لما يحدث فقط. وأشار إلى أن إدارة القضايا كانت تتم عن طريق الارتجالية والعشوائية، مضيفاً أن مصر بحاجة إلى مجلس أمن قومي يدرس القرارات ويقدم الأفكار لأن كل الدول المتقدمة لديها هذا الجهاز. وانتقد العربي الموقف المصري خلال الحرب على قطاع غزة، مشيراً إلى أنه كان يجب اتخاذ إجراء بإنشاء مجلس أمن قومي لمعالجة الموقف في غزة يتألف من وزراء الخارجية والخبراء للتعامل الفوري مع القضايا. وبالنسبة لإسرائيل، قال العربي، أن هدف إسرائيل من توقيع اتفاقية كامب دايفيد كان أن تحظى بمعاملة طبيعية من جانب الدول العربية، مضيفاً أن مصر وقعت المعاهدة ويجب أن تلتزم بها وتطبقها تطبيقاً سليماً، لكنه لفت أيضاً، إلى أن على إسرائيل أيضاً الالتزام ببنود المعاهدة، مشيراً إلى أن مصر بإمكانها مطالبة إسرائيل بفروق أسعار الغاز الذي كان يتم تصديره إلى إسرائيل في عهد النظام السابق، وذلك وفقاً للمادة الثامنة من المعاهدة التي تنص على أن يتفق الطرفان على إنشاء لجنة مطالبات للتسوية المتبادلة لكافة المطالبات المالية. وطالب العربي إسرائيل، بإنهاء النزاع مع فلسطين، وليس إدارة النزاع، داعياً إلى تركيز الجهود في أقرب فرصة لتسوية النزاع وذلك لصالح إسرائيل وفلسطين والعالم كله. وأكد أن مصر لن تكون كنزاً استراتيجياً لإسرائيل كما كان يقال في عهد الرئيس مبارك، مشدداً أن التزام مصر سيكون فقط بالمعاهدات. وكشف العربي أن الوفد المصري اعترض على اتفاقية كامب دايفيد قبل توقيعها، لكن الرئيس السادات اكتفى باصطحاب بطرس غالي معه، فيما لم يذهب المعترضون على الاتفاقية لحضور التوقيع عليها. وشدد العربي على الدور المصري، مشيراً أن مصر ستعيد دورها القومي لأنها أكبر دولة في المنطقة العربية.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أظهر تقرير نشره مركز المعلومات لشؤون الجدار والاستيطان، أن نسبة الاستيطان بلغت 68%، منها 63% نتيجة اعتداء مستوطنين، و2% مخططات استيطانية، و3% توسيع وإضافة مستوطنات، وذلك خلال شهر آذار. وأضاف التقرير أن إجراءات الاحتلال وصلت إلى نسبة 34%، فيما بلغت نسبة الاعتداء على الأرض والثروات الطبيعية والدينية 8%. وأشار التقرير إلى مجموعة من الاعتداءات الإسرائيلية المنظمة التي ارتكبت ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وصل عددها إلى 214 اعتداء، قام المستوطنون بتنفيذ معظمها. وأورد التقرير تفصيلاً عن عمليات الاعتداء، التي توزعت بين إغلاق للطرق الرئيسية وإحراق للمركبات وإطلاق نار تجاه المواطنين والمنازل واقتحام المناطق ووضع الخيام ومحاولات اختطاف الأطفال، إضافة إلى تعرض أكثر من 50 مواطناً فلسطينياً من بينهم أطفال في عدد من الهجمات على المدن والقرى والمخيمات. كما لفت التقرير إلى عمليات الهدم والإخلاء والتجريف والإخطارات بالهدم في مختلف مناطق الضفة الغربية، إضافة إلى مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء 2120 وحدة استيطانية في مناطق القدس ومستوطنات معاليه أدوميم وجبل أبو غنيم وبسغات زئيف، وحي رأس العمود، ومستوطنة كريات سيفر في رام الله، ومستوطنة أريئيل في سلفيت، إضافة إلى بناء بؤر استيطانية جديدة في عورتا في نابلس.

المصدر: قدس نت، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال مؤتمر صحافي عقدته اليوم في غزة، أكدت الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية أنها تدرس الرد على الجرائم التي ارتكبها العدو الإسرائيلي بحق نشطاء المقاومة وأبناء الشعب الفلسطيني. وأكدت الفصائل في مؤتمرها، أن الجرائم الإسرائيلية لن تمر من دون عقاب، كما أن الاحتلال سيتحمل تبعات وعواقب هذه الجرائم. وأشارت الفصائل إلى عدد من الخيارات للرد على الجرائم، موضحة أنها ستتوافق على ذلك حسب التقديرات الميدانية، لكنها شددت على حق المقاومة في الرد على هذه الجرائم في الوقت والمكان المناسبين. وأوضحت الفصائل في بيانها، أن عدة جهات، ومنها أطراف أوروبية، اتصلت بفصائل المقاومة للتوصل إلى توافق فلسطيني على التهدئة بعد التصعيد الأخير. وأكدت الفصائل أنها تجاوبت مع هذه المبادرات على قاعدة الالتزام بالهدوء المتبادل، إلا أن الاحتلال لم يلتزم إذ قام باغتيال ثلاثة من عناصر سرايا القدس، وثلاثة من قيادات كتائب عز الدين القسام، بعد التوافق على التهدئة. وأكدت الفصائل أنها لن تقبل بأن يفرض عليها العدو معادلات جديدة، لكنها أكدت من ناحية ثانية، أن عمل المقاومة الفلسطينية يقتصر فقط على داخل حدود فلسطين التاريخية، على عكس المزاعم الإسرائيلية التي ذكرت أن عملية اغتيال النشطاء الثلاثة كان بسبب تخطيطهم لاختطاف إسرائيليين من سيناء. وحذرت الفصائل قادة الاحتلال، مؤكدة أنهم سيندمون على ارتكابهم هذه الحماقات.

المصدر: سما الإخبارية، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت صحيفة هآرتس أن طلاباً في الصف النهائي من المرحلة الثانوية شاركوا في عملية تحاكي هجوماً حقيقياً حيث كانت الرموز المستهدفة شخصيات ترتدي الكوفية العربية. وذكرت الصحيفة أن مشاركة الطلاب جرت في إحدى القواعد العسكرية الأسبوع الماضي خلال رحلة سنوية للصف المذكور. وحسب هآرتس، فقد تم اصطحاب الطلاب إلى إحدى القواعد في منطقة النقب، وذلك كجزء من مشروع تحت اسم، استعدادات الجيش، وهو مقرر من قبل وزارة التربية. ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع على تفاصيل هذه العملية، بأن الحدث بدا وكأنه عملية لتعليم الكراهية ضد العرب. ووصف كيف ارتدى بعض المواطنين الإسرائيليين الكوفية الفلسطينية بحيث أصبحوا يعتبرون أهدافاً مشروعة لإطلاق النار. وقد تم إخطار الأهالي بالزيارة، فيما أشارت المدرسة إلى أن العملية هي في إطار المنهاج التربوي بشكل عام، وتتعلق ببرنامج، استعدادات الجيش، بشكل خاص.

المصدر: هآرتس، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال الاجتماع الأسبوعي للحكومة الإسرائيلية، أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتيناهو أوامره إلى وزراء العدل والدفاع والخارجية بدراسة الخطوات الممكن اتخاذها لإلغاء تقرير غولدستون، وذلك في أعقاب المقالة التي نشرها القاضي ريتشارد غولدستون في صحيفة الواشنطن بوست والتي دحض فيها الاتهامات التي كانت قد وجهت إلى إسرائيل باستهداف المدنيين خلال عملية الرصاص المسكوب. وخلال كلمته في افتتاح جلسة الحكومة، طالب الوزراء المعنيين باتخاذ الإجراءات العملية والدبلوماسية للتخفيف من الضرر الكبير الذي لحق بإسرائيل من خلال الحملة التي استهدفتها. من ناحيته قال الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيرس أن على القاضي غولدستون الاعتذار لدولة إسرائيل لاتهامها بارتكاب جرائم حرب خلال عملية الرصاص المسكوب، مشيراً إلى أن غولدستون تجاهل السبب الرئيسي للعملية، وهو إطلاق آلاف الصواريخ على الإسرائيليين الأبرياء.

المصدر: جيروزالم بوست، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مقابلة مع وكالة الأنباء الروسية، إنترفاكس، دعت السفيرة الإسرائيلية في موسكو، دوريت غوليندر، الكرملين إلى العودة عن نيته في إنهاء صفقة الأسلحة الأخيرة مع سورية، والتي تتضمن صواريخ كروز المضادة للسفن. وذكرت السفيرة أن الأوضاع في سورية غير مستقرة، وقد تتجه نحو الأسوأ في أي لحظة، متمنية أن تأخذ روسيا الأمر بشكل جدي، وأن تضع في الاعتبار المخاطر والعواقب السلبية لهذه الصفقة. وأوضحت السفيرة، أن إسرائيل تشعر بالقلق من تسليم هذه الأسلحة لسورية التي قد تنتهي في أيدي جماعات إرهابية وإرهابيين، الذين قد يستخدمون هذه الأسلحة لشن هجمات ضد إسرائيل. وأضافت السفيرة، أن مسألة صفقات الأسلحة قد تمت مناقشتها بين إسرائيل وروسيا، حيث تمت الإشارة إلى المخاوف الإسرائيلية. ولفتت إلى أن كل ما له علاقة بهذه الخطط، يعتبر أمراً عالي الحساسية، ولذلك يعطي الطرفان هذه المسألة اهتماماً كبيراً.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تعليقاً على مقالة القاضي ريتشارد غولدستون التي نشرت في صحيفة الواشنطن بوست الأميركية، والتي حاول من خلالها تبرئة إسرائيل من تهمة ارتكاب جرائم حرب خلال الحرب التي شنتها على غزة، تصاعدت ردود الفعل الفلسطينية. فالناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، أكد أن السلطة الوطنية لن تتوقف عن بذل المساعي لمحاسبة مرتكبي جرائم الحرب خلال العدوان على قطاع غزة، موضحاً أنه سواء تراجع غولدستون عن أقواله أم لا، فهذا الأمر لا يغير من حقيقة أن إسرائيل ارتكبت مجازر وجرائم حرب في غزة أدت إلى مقتل أكثر من 1500 مواطن فلسطيني من المدنيين الأبرياء. وأشار إلى أن تقرير غولدستون هو تقرير أممي، وليس تقريراً شخصياً للقاضي غولدستون، معتبراً أنه على الأمم المتحدة متابعة المساعي لمعرفة الحقيقة، سواء حافظ غولدستون على موقفه أم غيره نتيجة لضغوط معروفة وغير حقيقية. من ناحيته، اعتبر مدير مركز الإعلام في الحكومة الفلسطينية، غسان الخطيب، أن القاضي غولدستون لم يتراجع عن تقريره، لكن الدعاية الإسرائيلية تحاول إظهار ذلك. وأوضح الخطيب أن غولدستون عاتب إسرائيل على عدم السماح له بالتحقيق، لافتاً إلى أنه لو سمحت إسرائيل بالتحقيق لربما كانت تغيرت نتائج التحقيق. وأكد الخطيب أن التقرير في طريقه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأن إسرائيل تقوم بحملة دعائية محاولة استباق ما يجري في الأمم المتحدة. وأصدرت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بياناً، اعتبرت فيه أن التراجع عن التقرير لا يلغي صدقية التقرير الكبيرة، خاصة وأنه بني على مشاهدات وتحقيقات عينية وملموسة وذات صدقية حول نتائج العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وحذرت اللجنة التنفيذية، من أن هذا التبرير السياسي للمجازر الإسرائيلية التي ارتكبت في قطاع غزة، في الوقت الذي تعد إسرائيل فيه لعدوان جديد على القطاع، يشكل غطاء مباشراً لهذا العدوان، ويطلق يده لارتكاب المزيد من المجازر. من جهتها، دانت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، ورئيسة دائرة الإعلام والثقافة في المنظمة، حنان عشراوي موقف القاضي ريتشارد غولدستون الذي دعى إلى إعادة النظر في نتائج التحقيق في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. واعتبرت عشراوي أن التراجع المؤسف لغولدستون عن نتائج تقريره، هو أمر مخجل ومؤلم، ويشكل فضيحة أخلاقية وقانونية وتاريخية. وأشارت عشراوي إلى أن غولدستون رضخ للابتزاز والضغوط الإسرائيلية، قاضياً على سمعته وصدقيته الدولية، مضيفة أنه لم يكن من المتوقع أن تنجح حملات التضليل والترهيب التي تقودها الآلة الإعلامية الإسرائيلية في المحافل الحقوقية والقضائية، كما نجحت سابقاً في المحافل الدولية والسياسية. وحذرت بدورها، من خطر أن يشكل هذا التراجع ضوءاً أخضر لإسرائيل كي تصعد من عدوانها على الشعب الفلسطيني الأعزل، مشيرة إلى الجهود الإسرائيلية الساعية لإيقاف التقرير والتشكيك بصدقيته في محاولة للخروح من مأزق التورط والعزلة الدولية التي تعاني منها إسرائيل. لكن عشراوي أكدت، أن كل ذلك لا يعفيها من مسؤولية ارتكاب جرائم حرب ضد الإنسانية في قطاع غزة، خاصة وأن العدد الأكبر من الضحايا هم من الأطفال والنساء، إضافة إلى التدمير الكامل للبنية التحتية في القطاع.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت صحيفة معاريف اليوم، أنه تم العثور على وثائق سرية تعود لوحدة الكوماندوس البحري الإسرائيلي 13 في إحدى حاويات القمامة في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية. وأوضحت الصحيفة أن الوثائق تحتوي على معلومات شخصية عن جنود الوحدة البحرية. وقد أثار الخبر الجدل في صفوف الجيش الإسرائيلي حيث تم الطلب فوراً من مراقب الدولة فتح تحقيق لمعرفة كيفية وصول هذه الوثائق إلى حاوية القمامة، إضافة إلى التأكد فيما إذا كانت هذه الوثائق قد وصلت إلى أماكن أخرى قد تضر بإسرائيل. وأضافت معاريف، أن الوثائق أرسلت إلى بروفيسور في الولايات المتحدة من قبل شركة الكرمل للكيماويات، بهدف إعداد تقرير مرافعة بشأن القضية التي رفعها عدد من جنود الوحدة البحرية في المحاكم الإسرائيلية قبل نحو عشر سنوات على الشركة، وعدد من عائلات الجنود الذين توفوا نتيجة إصابتهم بأمراض بعد عملية الغوص في نهر المقطع، والمعروف في إسرائيل باسم ناحل كيشون، الذي يصب في حيفا من مدينة جنين، وقد ادعى الجنود حينها أن هذا النهر قد تعرض للتلوث من قبل الشركة الإسرائيلية وهو ما دفعهم إلى رفع الدعوة القضائية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 3/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 3/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر فلسطينية في الخليل، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أقدمت على الاعتداء على إحدى مسيرات التضامن المطالبة بإعادة فتح الطريق والمداخل المؤدية إلى بلدة بيت إمر شمال الخليل، ما أدى إلى إصابة 11 متضامناً على الأقل من نشطاء السلام الإسرائيليين. وكان نحو 50 متضامناً وناشطاً يعتصمون على مدخل بيت إمر مرددين هتافات مناوئة للاحتلال والاستيطان، ومطالبة بنصرة الشعب الفلسطيني ومنحه حقوقه، عندما أقدمت قوات الاحتلال على الاعتداء عليهم. وأوضح الناطق باسم اللجنة الوطنية في بلدة بيت إمر، محمد عوض أن القوات الإسرائيلية اعتدت بعنف على نشطاء السلام والمواطنين الذين احتشدوا على المدخل الرئيسي للبلدة، مشيراً إلى أن الجنود الإسرائيليين انهالوا على المشاركين بالضرب مستخدمين أعقاب البنادق والهروات، ثم أجبروا المشاركين على المغادرة وأعلنوا المنطقة عسكرية مغلقة. وذكر شهود عيان أن الدماء كانت تنزف من وجوه بعض المتضامنين، فيما بدت الكدمات على أجساد الآخرين. يذكر أن قوات الاحتلال قامت بإغلاق الطرق المؤدية إلى بلدة بيت إمر قبل 11 يوماً وذلك لدواع انتقامية. وفي قرية عراق بورين غرب محافظة نابلس، أصيت عدد من المواطنين بجروح مختلفة، خلال مسيرة سلمية ضد الاستيطان في القرية، بعد أن أقدم الجيش الإسرائيلي على قمع المسيرة بالقوة. وكما في بيت إمر، كذلك في عراق بورين، اعتدى الجنود على المشاركين بالضرب المبرح مستخدمين القنابل الصوتية والغازية المسيلة للدموع، ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات في صفوف المشاركين.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلن موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، أن الوساطة الألمانية في صفقة تبادل الأسرى مع إسرائيل قد فشلت. وأوضح أبو مرزوق أن الوساطة التي كان يقوم بها المسؤول الألماني، غرهارد كونراد، قد فشلت، مضيفاً أنه لا عودة للوسيط الألماني بعد فشل مساعيه، مشيراً إلى أنه لم ينجح في تحريك ملف صفقة تبادل الأسرى ولم يتمكن من إحداث أي اختراق به. وقال أبو مرزوق، أن الوسيط الألماني الذي كان يجري وساطة يفترض من خلالها إطلاق أعداد كبيرة من الأسرى الفلسطينيين في المعتقلات الإسرائيلية في مقابل إطلاق الجندي الإسرائيلي، غلعاد شاليط، لم ينجح في تغيير مواقف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، كاشفاً، أن الوسيط الألماني تبنى مواقف نتنياهو عوضاً عن التصدي لها. وأكد أبو مرزوق أن الوسيط الألماني لم يبذل الجهد الكافي لتفعيل التفاهمات التي تم الاتفاق عليها في عهد حكومة إيهود اولمرت، إلا أن أولمرت تراجع في اللحظات الأخيرة لإبرام الصفقة، التي كانت تتضمن إطلاق عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين إضافة إلى عدد من النساء والأطفال في مقابل إطلاق شاليط. وأوضح أبو مرزوق، أن حركة حماس لن تقبل العودة إلى التفاوض من نقطة الصفر، مؤكداً أن دور الوسيط الألماني انتهى، ومضيفاً أن الحركة لن تعترض على إعادته في حال أرادت الحكومة الإسرائيلية ذلك. يذكر أن حركة حماس كانت قد رفضت المقترحات الأخيرة التي حملها الوسيط الألماني في شهر كانون الثاني/ يناير الماضي. وأوضحت مصادر الحركة أن العرض تناول إبعاد بعض الأسرى المفرج عنهم إلى الخارج أو إلى غزة وفرض إقامة جبرية عليهم، وخفض سنوات محكوميات أعداد أخرى من الأسرى المحكومين بمؤبدات إلى عام 2040 مثلاً، أي خفض محكوميتهم إلى 55 سنة والبعض إلى 65 سنة. وأكدت حركة حماس أن هذا العرض مرفوض شكلاً ومضموناً لأنه غير منطقي ولا يمكن التعاطي معه.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد منتصف الليل، على اغتيال ثلاثة من مقاومي كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس. وذكرت المصادر في قطاع غزة، أن طائرات استطلاع إسرائيلية نفذت غارة استهدفت سيارة كانت تسير على طريق صلاح الدين، قرب مفترق المطاحن، شمال خان يونس، جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى اشتعال النيران في السيارة واستشهاد المقاومين الثلاثة، فيما أصيب رابع بجروح خطرة. وأعلنت كتائب عز الدين القسام، أن الشهداء الثلاثة هم إسماعيل على لبد وشقيقه عبد الله من مخيم الشاطئ، ومحمد الداية من حي الصبرة جنوب غزة. وأشارت المصادر الطبية في غزة، أن الجثامين الثلاثة وصلت متفحمة بشكل كامل، إلى جانب الجريح الذي أصيب بجروح خطرة. واعترفت قوات الاحتلال الإسرائيلي بالعملية، حيث ذكرت صحيفة معاريف، أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك، حيث تمت مهاجمة خلية لحركة حماس، بحجة أنها كانت تخطط لتنفيذ عملية خطف إسرائيليين في سيناء خلال عطلة عيد الفصح. يذكر أن عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة وصل إلى 14، فيما أصيب 45 آخرون، خلال الأيام العشرة الأخيرة من الشهر الماضي، نتيجة لغارات وأعمال قصف إسرائيلي استهدفت القطاع، إضافة إلى الشهداء الأربعة الذين سقطوا اليوم.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

رداً على عملية اغتيال القادة الثلاثة من كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، هددت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعدم الالتزام بالتهدئة غير المعلنة مع الاحتلال الإسرائيلي. ودعت حركة الجهاد الإسلامي إلى إطلاق يد المقاومة للرد على الجرائم الإسرائيلية، وأكدت مصادر الحركة أن المقاومة لها حق الرد على التصعيد الإسرائيلي، وذلك بعد إفشال الاحتلال لحالة الوفاق الوطني الذي اتفقت عليه الفصائل الفلسطينية في غزة، مشيرة إلى أن الفصائل توافقت فيما بينها على الرد على الاحتلال في حال لم يلتزم بتهدئة الأوضاع الميدانية. من ناحيتها، كذبت حركة حماس الادعاءات والمبررات التي ذكرتها قوات الاحتلال لارتكاب جريمة اغتيال القادة الثلاثة. وحمل المتحدث باسم حركة حماس، فوزي برهوم الاحتلال المسؤولية الكاملة عن نتائج هذا التصعيد، داعياً الدول العربية والإسلامية لاتخاذ مواقف وقرارات، على المستويين الرسمي والشعبي، رادعة للاحتلال، وتتوازى مع معاناة الشعب الفلسطيني. كما أعلنت كتائب المقاومة الوطنية، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، أنها في حل من التهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي.

المصدر: قدس نت، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال استقباله عائلات الأسرى المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية للمطالبة بإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة الوطنية، أكد رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، من مقر الرئاسة في رام الله، أنه من دون الوحدة الوطنية، لن يكون هناك سلام حقيقي يلبي التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس. وأضاف عباس أن مبادرته للذهاب إلى غزة، وتشكيل حكومة وحدة وطنية تعمل على إعادة اعمار قطاع غزة، وتحضر لانتخابات رئاسية وتشريعية، نابعة من حرصه على أهمية الوحدة الوطنية، من أجل تحقيق المشروع الوطني المتمثل بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. وأعرب عباس عن تقديره لموقف الأسرى المضربين عن الطعام، والمطالبين بتحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الداخلي، من أجل مواجهة الأخطار المحدقة بالقضية الفلسطينية. يذكر أن ثلاثة من المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلنوا إضراباً عن الطعام مطالبين بإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة.

المصدر: سما الإخبارية، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في مقالة نشرتها صحيفة الواشنطن بوست الأميركية، قال القاضي السابق، ريتشارد غولدستون، أنه لو إن إسرائيل تعاونت مع الجنة التحقيق التي شكلتها الأمم المتحدة برئاسته، للتحقيق في أحداث عملية الرصاص المسكوب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة، لكانت التهم التي وجهت إلى إسرائيل في تقرير غولدستون، بما فيها الاتهام بارتكاب جرائم الحرب والاستهداف المتعمد للمدنيين، قد تغيرت. وأشار غولدستون إلى الجهود التي بذلتها إسرائيل للتحقيق في أخطاء ارتكبها الجنود الإسرائيليون وقادتهم خلال الحرب على غزة، مشيراً إلى أن الاتهامات بارتكاب جرائم حرب كانت ستتأثر بالبراهين التي أظهرتها هذه التحقيقات. وأضاف أن اللجنة، تعرف حالياً أكثر عن حقائق الحرب على غزة التي حدثت في نهاية العام 2008، من الفترة التي ترأس خلالها لجنة التحقيق، التي شكلها مجلس حقوق الإنسان التابع لهيئة الأمم المتحدة. وانتقد غولدستون، مجلس حقوق الإنسان التابع لهيئة الأمم المتحدة، متهماً إياه بالتحيز ضد إسرائيل، فيما أشار أيضاً إلى أن حركة حماس لم تفعل شيئاً حيال التحقيقات بشأن الحرب، بينما أظهرت إسرائيل، إلى حد كبير، أنها أجرت تحقيقاً حول تصرفاتها خلال الحرب.

المصدر: هآرتس، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تعليقاً على مقالة القاضي ريتشارد غولدستون في صحيفة الواشنطن بوست، حول تقريره بشأن الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة، دعا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الأمم المتحدة إلى إبطال تقرير غولدستون. وأضاف نتنياهو أن غولدستون نفسه أكد ما كانت إسرائيل تقوله بالنسبة للحرب على غزة، موضحاً أن الجنود الإسرائيليين والجيش تصرفوا وفقاً لأعلى المعايير خلال عملية الرصاص المسكوب. وأعرب عن أمله بتصحيح ما أسماه بالمهزلة فوراً، تعليقاً على ما ورد في تقرير غولدستون من اتهامات لإسرائيل بارتكاب جرائم حرب باستهداف المدنيين في قطاع غزة. وقال نتنياهو، أن الوقت قد حان لإلقاء هذا التقرير في مزبلة التاريخ. من ناحيته، أشاد وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، بمقالة غولدستون التي أشار فيها إلى أن إسرائيل لم تتعمد ضرب المدنيين خلال عملية الرصاص المسكوب، مضيفاً أنه لم يتفاجأ من النتائج التي توصل إليها القاضي غولدستون. وأشار ليبرمان إلى أنه لا شك بأن الحقيقة ستظهر في النهاية.

المصدر: جيروزالم بوست، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أصدر مكتب مكافحة الإرهاب، تحذيراً من السفر إلى شبه جزيرة سيناء بعد تنفيذ إسرائيل لعملية اغتيال ثلاثة من قيادات حركة حماس في غزة. وطالب مكتب مكافحة الإرهاب كل الإسرائيليين بمغادرة المنطقة فوراً. وذكر التحذير، أن عملاء الإرهابيين في سيناء يقومون بالإعداد لهجوم بمشاركة أفراد من قبائل البدو. ودعا بيان التحذير العائلات الإسرائيلية الذين يسافر أفرادها إلى سيناء، إلى الاتصال بهم وإبلاغهم بمضمون التحذير، وبأن القوى الأمنية لديها معلومات مؤكدة بأن مجموعات إرهابية تحاول خطف إسرائيليين في سيناء لأهداف تفاوضية. وأضاف التحذير، أنه بناء على هذه المعلومات الاستخباراتية، فإن المكتب ينصح بشدة الإسرائيليين، بعدم زيارة سيناء ويدعو كل الإسرائيليين هناك إلى العودة إلى إسرائيل فوراً، وأشار المكتب إلى أن الأوضاع الحالية غير المستقرة في سيناء، تشكل خطراً حقيقياً بالنسبة لسفر الإسرائيليين إليها. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت متأخر أمس، أنه بالتعاون مع جهاز الشين بيت، قام بعملية مشتركة استهدفت خلية لحركة حماس كانت تخطط لخطف إسرائيليين في سيناء وإسرائيل خلال عطلة عيد الفصح القادم.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 2/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 2/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر فلسطينية في سلفيت أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية أعلنت منطقة وادي قانا، غرب ديراستيا، منطقة عسكرية مغلقة وقامت بمنع المزارعين والمواطنين من الدخول أو الخروج من الوادي الذي تقدر مساحته بحوالى 6 آلاف دونم. وأوضح رئيس بلدية المنطقة أن عدداً كبيراً من الجنود الإسرائيليين انتشروا غرب البلدة في الشارع الرئيسي على مدخل وادي قانا، حيث منعوا المزارعين من التوجه إلى أراضيهم الزراعية في الوادي، فيما كان 13 باصاً تقل مستوطنين من مستوطنات الفيه منشيه وكرني شمرون إلى الوادي. وأضافت المصادر أن الجنود الإسرائيليين احتجزوا المزارعين في أحد المنازل القديمة ومنعوهم من الخروج قبل الساعة الثانية بعد الظهر. من ناحية ثانية، تعرض عدد من أهالي قرية قصرة الواقعة جنوب غرب نابلس إلى الاعتداء من قبل الجنود الإسرائيليين وذلك بعد أدائهم صلاة الجمعة على أراضيهم المهددة بالمصادرة والقريبة من مستوطنة شيلو المقامة عنوة على أراضي القرية. وذكرت مصادر القرية، أن نحو 1500 مواطن من أهالي القرية أدوا صلاة الجمعة على أراضيهم، حيث أقدم جنود الاحتلال على الاعتداء عليهم وحاولوا منع عدد منهم من الوصول إلى القرية للمشاركة في الصلاة. ودعا خطيب الجمعة المصلين إلى التمسك بأرضهم وزراعتها والاعتناء بها، والمحافظة على كل شبر منها، كما شدد على أهمية الوحدة الوطنية. يشار إلى أن المستوطنين يعتدون بشكل متكرر على أهالي القرية في المنطقة، ما أدى إلى إصابة عدد منهم، إضافة إلى اقتلاع عشرات أشجار الزيتون على يد المستوطنين. أما في قرية عابود شمال غرب رام الله، فاعترض الجنود الإسرائيليون فعالية زراعة أشتال الزيتون في القرية، التي كانت تجري بمناسبة يوم الأرض. وذكرت المصادر، أن مجموعة، نحن غير، الشبابية توجهت صباحاً لزراعة أشتال الزيتون في قرية عابود لمناسبة يوم الأرض، حيث فوجئوا بأحد المستوطنين يقوم بتصويرهم تحت حراسة الجيش الإسرائيلي. وأضافت المصادر أن الجنود حاولوا مضايقة المجموعة التي كانت تضم 50 شاباً، من خلال منعهم من مواصلة زراعة أشتال الزيتون واقتلاع عدد من الأشتال التي كانت قد تم زرعها.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

مع نهاية شهر آذار/ مارس، تم اختتام فعاليات أسبوع التمييز العنصري الإسرائيلي، الأبارتهايد، والذي توزعت فعالياته بين 55 عاصمة عالمية، من بينها بروكسل، عاصمة الاتحاد الأوروبي، التي اتسع فيها نطاق الفعاليات ليمتد حتى ثلاثة أسابيع متتالية حتى نهاية شهر آذار/ مارس. وتضمنت الفعاليات نشاطات في الجامعات البلجيكية حول التمييز العنصري الإسرائيلي لتوعية الطلبة وتثقيفهم حول السياسة العنصرية التي تمارسها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. وركزت الندوات التي أقيمت في مختلف العواصم التي نظمت هذه الفعاليات على ضرورة مقاطعة إسرائيل بما فيها المنتوجات الإسرائيلية، إضافة إلى الندوات الأكاديمية حول مفهوم التمييز العنصري في القانون الدولي. إضافة إلى ذلك عقدت ندوة حول الإجراءات القانونية الجارية حالياً ضد إحدى شركات البناء الهولندية المعروفة باسم ريوال، التي تساهم في بناء الجدار العنصري في الأراضي المحتلة، وركزت الندوة حول مدى مسؤولية أوروبا والدور الذي يجب أن تقوم به للحيلولة دون المشاركة الأوروبية في عمليات التمييز العنصري التي تمارسها إسرائيل بحق الفلسطينيين. يشار إلى أن اللوبي اليهودي حاول الضغط على رؤساء البلديات والاعتراض لدى الخارجية البلجيكية لمنع القيام بمثل هذه الفعاليات.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت هاغيت أوفران، المسؤولة في منظمة السلام الآن، عن خطة إسرائيلية لتوطين عدد من العائلات الإسرائيلية شرق القدس المحتلة. وأوضحت أوفران أن الحكومة الإسرائيلية تسعى لتوطين ثلاثين عائلة إسرائيلية في حي رأس العمود الفلسطيني شرق مدينة القدس المحتلة، وذلك تنفيذاً لخطة وضعتها بلدية الاحتلال. وأضافت أوفران أن البلدية تخطط لبناء مساكن لثلاثين عائلة إسرائيلية في الحي الذي يتواجد فيه حالياً 117 عائلة من المستوطنين. وأشارت إلى أن هذه الخطة لم تصل إلى مرحلتها النهائية، موضحة أن المقاول اليهودي، مالك الأراضي، مستعد للبيع لمن يدفع ثمناً أعلى، بما في ذلك الفلسطينيين. من ناحيته، نفى المتحدث باسم بلدية الاحتلال في القدس، الأنباء، مشيراً، حسب قوله، إلى أن البلدية لا تفرق بين اليهود والعرب في مشاريع البناء.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

شهدت بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى مواجهات بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمواطنين الفلسطينيين، عقب صلاة الجمعة. وذكرت المصادر أن المواجهات اندلعت عقب انتهاء الصلاة في خيمة الاعتصام في حي البستان، في المرحلة الأولى، حيث لم يسجل وقوع إصابات أو حدوث اعتقالات. إلا أن قوات الاحتلال قامت بعد ساعتين باعتقال اثنين من الفتيان واقتادتهم إلى جهة مجهولة، فيما ذكرت مصادر الإسعاف، أن قوات الاحتلال اعتدت بوحشية على أحد الفتيان حيث تعرض الفتى لضرب مبرح أمام أعين الجميع قبل أن يتم نقله إلى جهة مجهولة. وذكر السكان، أن قوات الاحتلال أطلقت كمية كبيرة من قنابل الغاز باتجاه منازلهم، ما أدى إلى إصابة عدد من الأطفال بحالات اختناق.

المصدر: قدس نت، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلنت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أن المجلس العسكري الأعلى في مصر قرر الإفراج عن 14 فلسطينياً معتقلاً في السجون المصرية وذلك يوم الأحد القادم. وذكرت المنظمة في بيان أصدرته اليوم، أن المجلس العسكري الأعلى في مصر سينفذ قرار الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في عدد من السجون المصرية، وذلك نتيجة ضغوط عديدة مارسها المعتقلون وأهاليهم إضافة إلى المحامين ومنظمات حقوقية متعددة. وأعربت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا عن تقديرها لقرار المجلس العسكري الأعلى، مشيرة إلى أن هذا القرار سيؤدي إلى وضع حد لمعاناة المعتقلين، داعية لإطلاق سراح كافة المعتقلين الذين لم تصدر بحقهم قرارات بالإفراج حتى الآن. يشار إلى أن المحاكم المصرية كانت قد أصدرت قرارات بالإفراج عن المعتقلين، إلا أنه لم يتم تنفيذ هذه القرارات نتيجة للتأخير في عملية التنفيذ. وتضمن بيان المنظمة أسماء المعتقلين الذين سيتم الإفراج عنهم من عدد من السجون المصرية.

المصدر: سما الإخبارية، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشفت مصادر إسرائيلية أن إسحق مولوخو، مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية، قام بزيارة سرية إلى موسكو يوم الأربعاء حيث التقى بوزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف. وأوضحت المصادر، أن هدف الزيارة هو محاولة إقناع روسيا بالعدول عن تأييد نية الاتحاد الأوروبي، بتقديم خطة خلال أسبوعين لإقامة دولة فلسطينية على حدود العام 1967. وأضافت المصادر، أن المستشار القانوني لوزارة الخارجية، دانيال توب، رافق مولوخو في زيارته إلى روسيا، حيث أمضيا ساعة في المباحثات مع لافروف. كما التقى الموفدان الإسرائيليان بالمبعوث الروسي إلى الشرق الأوسط، سيرغي ياكوفليف، وغيره من المسؤولين الروس. وذكر مصدر إسرائيلي مسؤول أن الموفدين الإسرائيليين استغلا الزيارة أيضاً لتقديم مقترحات إسرائيلية جديدة حول إعادة إطلاق عملية السلام مع الفلسطينيين. يشار إلى أن هذه الزيارة تتم قبل أسبوعين من اجتماع يضم وزراء خارجية اللجنة الرباعية الدولية الذين يمثلون الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة. إضافة إلى أن فرنسا وألمانيا وبريطانيا يضغطون من أجل إعلان مبادرة سلام دولية جديدة. وأوضحت المصادر أن المبادرة تقوم على أساس حل الدولتين على أساس حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967 مع تبادل للأراضي، وإيجاد حل عادل وواقعي ومتفق عليه لمسألة اللاجئين، على أن تكون القدس عاصمة للدولتين، إضافة إلى ترتيبات أمنية تحمي إسرائيل ولا تخرق السيادة الفلسطينية.

المصدر: هآرتس، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي – مون، العمل لإيقاف قافلة حرية جديدة من المتوقع أن تصل إلى قطاع غزة في شهر أيار/ مايو القادم. وأبلغ نتنياهو الأمين العام، أن متطرفين إسلاميين هم من بين المنظمين لهذه القافلة، مشيراً إلى أن الهدف من هذه القافلة إثارة العنف. وأضاف نتيناهو أن غزة مفتوحة حالياً أمام جميع أنواع البضائع من خلال المعابر البرية، لافتاً إلى أنه بهدف منع محاولات تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة بحراً، فإن على إسرائيل أن تستخدم القوة ضد هذه القافلة. وكانت حركات مؤيدة للفلسطينيين، من بينها حركة غزة الحرة، قد أعلنت في شهر آذار/ مارس الماضي، عزمها على إرسال قافلة جديدة إلى غزة في منتصف شهر أيار/ مايو القادم. وذكر المنظمون أن القافلة ستضم 15 سفينة من عدة دول، وستحمل آلاف المشاركين.

المصدر: جيروزالم بوست، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلن أحد القضاة في نيويورك أنه يتمتع بسلطة قضائية تخوله النظر في الدعوى القضائية التي رفعها عدد من ضحايا التفجيرات في إسرائيل ضد منظمة التحرير الفلسطينية. وقال القاضي الفيدرالي، جورج دانيالز، في مانهاتن، في رسالة خطية، أن منظمة التحرير الفلسطينية كان لها مكاتب في واشنطن ونيويورك خلال فترة السنوات الثلاث التي حصلت فيها التفجيرات. وأضاف أن هذا يعتبر كافياً لارتباط الولايات المتحدة في القضية والسماح برفع القضية فيها. وكان قرار المحكمة قد صدر في العام 2004 في القضية التي طالبت بمبلغ 3 مليار دولار أميركي كتعويض عن أضرار نتجت عن هجمات بين كانون الثاني/ يناير 2001 وشباط/ فبراير 2004. وكانت الهجمات التي حصلت في منطقة القدس قد أدت إلى مقتل 33 شخصاً وجرح المئات، كان من بينهم عدد من المواطنين الأميركيين.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 1/4/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 1/4/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر في ميدان المنارة وسط رام الله، نقلاً عن المسعفين، أن الحالة الصحية لثلاثة من المضربين عن الطعام الذين يطالبون بإنهاء الانقسام قد تدهورت وذلك في اليوم الخامس من إعلانهم الإضراب المفتوح عن الطعام. وأوضح المسعفون أن المضربين عن الطعام يحتاجون إلى فحوص طبية لضمان سلامتهم، خاصة وأن المضربين يصرون على مواصلة الإضراب إلى حين إنهاء الانقسام، وعلى الاعتصام في الخيمة التي أقاموها وسط مدينة رام الله منذ عشرين يوماً. وأشارت المصادر إلى أن أحد المضربين عن الطعام يعاني من انخفاض في ضغط الدم وشعور بعدم القدرة على الحركة في الوقت الحالي، وهو يصر مع ذلك على مواصلة إضرابه عن الطعام لحين انتهاء الانقسام. فيما نقلت عن آخر، شعوره بحالة إعياء متواصل وعدم القدرة على الحركة، فيما يطالب بإنهاء الانقسام في أسرع وقت. وكانت قوى وفعاليات في الخليل قد شاركت في مسيرة ومهرجان جماهيري حاشد، تلبية لدعوة من نادي الأسير في المحافظة بالتعاون مع حركة الشبيبة الطلابية. وطالب المشاركون بإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، وحرية الأسرى. وأعلن المتظاهرون عن تضامنهم الكامل مع إضراب الأسرى، الذين أعلنوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ 12 يوماً تحت شعار إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة الوطنية، ودعماً لمبادرة الرئيس محمود عباس. وأعلن المتظاهرون مواصلة اعتصامهم في خيمة الاعتصام مع الأسرى حتى إنهاء الانقسام. وخلال التظاهرة، نقل محافظ الخليل، كامل حميد تحيات الرئيس محمود عباس إلى أهالي محافظة الخليل وطلبة الجامعة. أما مدير نادي الأسير في محافظة الخليل، أمجد النجار، فأكد أن إضراب الأسرى عن الطعام احتجاجاً على سياسة القمع والتنكيل التي تمارسها بحقهم سلطات الاحتلال، أمر مألوف، أما ما هو غير مألوف، أن يضرب الأسرى عن الطعام للمطالبة بإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية. وطالب قيادتي فتح وحماس بالاستجابة السريعة لمطالب الحراك الشعبي والأسرى المضربين عن الطعام حتى إنهاء الانقسام.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

بعد أكثر من أسبوع على الاحتجاز، كشفت مصادر دبلوماسية أنه تم إطلاق طاقم قناة الجزيرة المحتجز في ليبيا وذلك نتيجة لجهود قام بها الرئيس محمود عباس. وأوضحت المصادر أن طاقم الجزيرة المحتجز، يتألف من أربعة أفراد، أحدهم فلسطيني الأصل ويحمل الجنسية النرويجية. وكشفت المصادر أن سفراء فلسطين في موريتانيا وتونس التقوا بالصحافيين الذين تم الإفراج عنهم في مقر الإعلام الخارجي الليبي، فيما من المتوقع أن يغادر طاقم الجزيرة طرابلس متوجهاً إلى تونس خلال الساعات القادمة. يشار إلى أن الطاقم قد احتجز من قبل القوات الليبية بعد أن دخل ليبيا من الجهة الغربية – للحدود الليبية التونسية.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر في حركة حماس، أن وفداً من الحركة برئاسة محمود الزهار، التقى بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية ظهر أمس في مقر المجلس، كما التقى الوفد بعدد من القوى السياسية والأحزاب المصرية، إضافة إلى عدد من شباب ثورة 25 كانون الثاني/ يناير في مقر حزب الوفد المصري. وأوضحت مصادر الحركة، أن المباحثات بين الطرفين تركزت على العلاقات بين الجانبين، ومواضيع المصالحة بين حركة فتح وحركة حماس، إضافة إلى أفضل الطرق للوصول إلى مصالحة حقيقية. وبحث الطرفان أيضاً في الحصار المفروض على قطاع غزة، ومعبر رفح، وقضية المعتقلين الفلسطينيين في مصر. والتقى وفد حماس، أيضاً عدداً من القوى السياسية والأحزاب في مصر. وأكد رئيس حزب الوفد، السيد البدوي، خلال اللقاء مع وفد حماس، أن قضية الصراع العربي – الصهيوني هي قضية مصرية وشأن مصري على مدى تاريخ هذه القضية. وأشار البدوي، إلى أن اتفاقية كامب ديفيد، تمر باختبار صعب في حال لم تلتزم إسرائيل بإقامة الدولة الفلسطينية على الأراضي المحتلة عام 1967، وعاصمتها القدس. ودعا البدوي، إلى إنهاء الخلاف الفلسطيني، ولم شمل الأسرة الفلسطينية. من ناحيته أكد الزهار أن حركة حماس لن تكون سبباً في زعزعة الأمن القومي المصري، مشدداً على استعداد حماس التعاون مع القيادة المصرية الجديدة لما من شأنه خدمة القضية الفلسطينية.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

في بيان لها اليوم، نفت حركة حماس التصريحات التي أطلقها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، حول صفقة تبادل الأسرى، والتي ذكر خلالها أن سبب تعثّر الصفقة لتبادل الأسرى في مقابل الإفراج عن الجندي غلعاد شاليط، هو إصرار حركة حماس على إطلاق سراح 150 من كبار القادة وعودتهم إلى منازلهم، مشيراً إلى أنه وافق على إطلاق سراحهم، لكن شرط ذهابهم إلى غزة أو تونس أو حتى ليبيا. وأكدت حركة حماس في بيانها، أن السبب الحقيقي لعرقلة صفقة تبادل الأسرى هو رفض الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، بما فيها حكومة نتنياهو، إطلاق سراح مئة أسير فلسطيني بأي شرط وتحت أي ظرف. واعتبرت الحركة أن الهدف من تصريحات نتنياهو تضليل الرأي العام الإسرائيلي، والتهرب من مسؤوليته أمام عائلة الجندي شاليط.

المصدر: قدس نت، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال جولة قام بها إلى موقع بطارية نظام الدفاع الصاروخي، القبة الفولاذية، في الجنوب، جدّد وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك تصريحاته بشأن هذه المنظومة، مؤكداً أنه على الرغم من أن هذه المنظومة الدفاعية، هي إنجاز بطولي، إلا أنها ليست فعالة بنسبة 100%. ووصف براك نظام القبة الفولاذية بالإنجاز الإسرائيلي التكنولوجي الاستثنائي، مضيفاً أن البطارية الأولى التي تم نشرها، ستكون جزءاً من تجربة عملية ستستمر لأسابيع قادمة. وأعرب براك عن تفاؤله بوضع نظام دفاع صاروخي متفوق قريباً، بما فيها نظام العصا السحرية، وهو نظام اعتراضي للصواريخ المتوسطة المدى، إضافة إلى نظامي سهم 1 وسهم 2، المعترضة للصواريخ. وأكد براك، أنه حالما يتم وضع كل أنظمة الدفاع الصاروخي في الخدمة، خلال العقد القادم، فستصل إسرائيل إلى نقطة الدفاع الضخم عن الدولة. وشدد براك على أهمية اعتماد الطرق الحديثة في الحرب، مشيراً إلى أن الوقائع الحالية، مختلفة تماماً عن تلك التي كانت في السابق. وأوضح الدور المهم لنظام القبة الفولاذية في دفاع إسرائيل ضد الهجمات غير التقليدية.

المصدر: هآرتس، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كشف رئيس الوكالة اليهودية، ناثان شارانسكي، أن وزير خارجية الأرجنتين، هيكتور تيمرمان، أكد التزام الأرجنتين، بالنسبة للتحقيق في انفجارين إرهابيين وقعا ضد اليهود في أميركا الجنوبية خلال التسعينيات. وأضافت المصادر أن وزارة الخارجية الأرجنتينية أصدرت بياناً أكد اللقاء بين شارنسكي وتيمرمان، إلا أن البيان لم يشر إلى مسألة التحقيقات أو الأسئلة حول إيران. يذكر أن تصريحات شارنسكي أعقبت رفض الأرجنتين الإعلان عن علاقتها بتقرير ذكر أن الأرجنتين تنوي وقف التحقيق في الانفجارين ضد الأهداف اليهودية، في مقابل تحسين العلاقات الاقتصادية مع إيران. وكان دبلوماسيون رسميون إسرائيليون قد أعلنوا يوم الثلاثاء، بأنه ما لم يوضح تيمرمان القضية، فلن يكون هناك داع لزيارة تيمرمان إلى إسرائيل، كما كان مقرراً في الأسبوع الأول من شهر نيسان/ أبريل القادم.

المصدر: جيروزالم بوست، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أظهرت دراسة جديدة حول مواقف المراهقين اليهود والعرب في إسرائيل، حول عدد من القضايا، أن ما يقرب من نصف الشباب اليهودي يؤيد نزع الحقوق الأساسية التي يتمتع بها العرب في إسرائيل. وحسب الدراسة، فإن المراهقين الإسرائيليين في العام 2010، أصبحوا أقل ثقة بالديمقراطية، مع توجه أكبر نحو الثورة والعنف، كما أنهم أصبحوا أكثر عنصرية، وبعضهم فقد الأمل في السلام، إضافة إلى أنهم أصبحوا أكثر ميلاً نحو الجناح اليميني. وأظهرت الدراسة أن نسبة 46% من الذين تم استطلاعهم يميلون إلى عدم إعطاء العرب في إسرائيل حقوقاً أساسية، كحق انتخاب أفراد من بين المواطنين العرب في إسرائيل. أما بالنسبة للمشاعر نحو العرب، أجاب 25% بالكراهية، فيما قال 12% بأنها مشاعر خوف. وفي تحليل لنتائج الاستطلاع، أظهرت الدراسة أن أغلبية الشباب الإسرائيلي، بنسبة 42% يعتبرون أن الصراع العربي – اليهودي، يشكل التهديد الأكبر لدولة إسرائيل. أما بالنسبة لمؤسسات الدولة، فأظهرت الدراسة، أن الجيش الإسرائيلي يحظى بثقة المراهقين الكاملة بنسبة كبيرة تصل إلى 93%، كما أظهرت النتائج تزايداً في ثقة المراهقين بالسياسيين في العام 2010، بحيث ارتفعت النسبة من 38% في العام 1998، إلى 43% في العام 2010، وهو ما اعتبرته الدراسة أمراً مفاجئاً.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أثار كلام لأستاذ جامعي إسرائيلي عن عملية اختطاف الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليط، غضب الطلاب، عندما أكد أن اختطاف شاليط خلال خدمته في أحد المواقع العسكرية الإسرائيلية القريبة من قطاع غزة، ليس عملاً إرهابياً بموجب القانون الدولي. وأوضحت إحدى الصحف الإسرائيلية على صفحتها الإلكترونية، أن تصريحات البروفيسور نيف غوردون، أستاذ قسم السياسة والحكم، أدت إلى حالة من الغضب الشديد لدى الطلاب في جامعة بن غوريون، وصلت إلى حد مطالبة إدارة الجامعة، بإقالة البروفيسور لأنه يشكل خطراً، ووصفوه بعدو إسرائيل والحركة الصهيونية. واعتبر أحد الطلاب، أنه عار على الأكاديمية السماح لشخص لديه وجهات نظر متطرفة أن يصرح بكلام فارغ، مضيفاً، أن غوردون، محرض واضح ضد إسرائيل والصهيونية، وقد آن الأوان كي يطرد من الجامعة. وأشار طالب آخر، أن الأستاذ الجامعي، لم يتحدث بأي كلمة ضد حماس. أما غوردون، فرد على الاتهامات موضحاً أن أي هجوم على رجل عسكري أو موقع عسكري لا يعتبر عملاً إرهابياً، لأنه تم من جهة عسكرية أمام جهة عسكرية، أما عدم السماح للصليب الأحمر بزيارة شاليط، فهو عمل غير قانوني. يذكر أن غوردون، كان قد كتب مقالاً في العام 2009، في إحدى الصحف الأميركية، دعا فيه إلى مقاطعة إسرائيل اقتصادياً وثقافياً وسياسياً، لأنها دولة تمييز عنصري، ما أثار في حينه غضباً عارماً في إسرائيل. من ناحيتها، قالت الجامعة التي يدرس فيها غوردون، أنها لا تنوي التعليق على أقوال أي محاضر حتى لو كانت هذه الأقوال مثيرة للجدل.

المصدر: سما الإخبارية، 31/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 31/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

ذكرت مصادر إسرائيلية، أن وزارة السياحة الإسرائيلية أعلنت عن نيتها رصد هبات مالية كبيرة لصالح مخططات لبناء فنادق جديدة في مدينة القدس إضافة إلى مشاريع تطوير المناطق السياحية. وأضافت المصادر، أن وزير السياحة الإسرائيلي، ذكر خلال مشاركته في أعمال مؤتمر السياحة الدولي، أنه يعمل على وضع خطة إصلاحات جديدة لوزارته، مشيراً إلى أنها ستشمل للمرة الأولى رصد هبات مالية كبيرة لبناء فنادق جديدة في القدس، وتوسيع نطاق خارطة المناطق المفضلة من الناحية السياحية في الأراضي المحتلة عام 1948، والتي تضم إيلات، أي منطقة أم الرشراش، والجليل الأسفل وغور بيسان. وأوضح أن وزارته أبرمت اتفاقاً مع وزارة المالية، يتضمن منح حوافز واعتمادات مالية كبيرة لمستثمرين في مجال السياحة.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 30/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 30/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أكد ياسر الوادية، رئيس تجمع الشخصيات المستقلة، أن اتصالات فلسطينية – مصرية قائمة بين الجانبين من أجل تحديد موعد للقاء يجمع بين حركة فتح وحركة حماس في العاصمة المصرية، القاهرة. وأكد الوادية، أن الجانبين يقومان بسلسلة مكثفة من الاتصالات لتحديد موعد يجمع بين فتح وحماس في القاهرة للتباحث في ملف المصالحة العالق منذ أكثر من أربع سنوات. وأضاف الوادية، أن مصر تسعى بشكل قوي لإنهاء الخلافات التي تعوق إنجاز ملف المصالحة بين الحركتين، لكنه نفى في المقابل، وجود أي مبادرات عربية أو فلسطينية جديدة لتحريك ملف المصالحة الفلسطينية. يذكر أن أمين سر حركة فتح في سورية، سمير الرفاعي، كان قد ذكر أن اتصالات تمت بين أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح في رام الله، مع قيادة حركة حماس في دمشق خلال الأيام الماضية لبحث مبادرة الرئيس محمود عباس، المتعلقة بزيارة قطاع غزة، مشيراً إلى أجواء إيجابية في أفكار الطرفين.

المصدر: قدس نت، 30/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 30/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

خلال اجتماع دول أميركا اللاتينية والكاريبي لدعم الشرق الأوسط، دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي – مون، إسرائيل إلى وقف الاستيطان في الضفة الغربية، ووضع حد لكل أشكال العنف والتحريض. وأكد الأمين العام في كلمته، أن الوقت حاسم بالنسبة لعملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين. وأضاف كي – مون، أنه الوقت المناسب لتحقيق حل الدولتين، معتبراً أن الاحتلال الذي بدأ في العام 1967، غير مقبول سياسياً وأخلاقياً، ويجب أن ينتهي. وأوضح أن للفلسطينيين حق شرعي بإقامة دولة مستقلة وقابلة للحياة. وأشار إلى أن الأهداف المحددة للتوصل إلى اتفاقية إسرائيلية – فلسطينية حول قضايا الوضع الدائم، وإنجاز برنامج السلطة الفلسطينية لبناء مؤسسات الدولة خلال عامين، تتقدم بسرعة. وقال بان كي – مون، أنه على الرغم من ذلك فإن المفاوضات بين الطرفين متعثرة، ويجب تكثيف الجهود لكسر هذا الجمود. وطالب الأمين العام بوقف الممارسات التي من شأنها تهديد نتائج عملية السلام، مشيراً إلى مواصلة بناء المستوطنات من قبل إسرائيل في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وعمليات هدم المنازل الفلسطينية، وممارسات العنف والتحريض. كما دعا إسرائيل إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لتحسين الظروف الاقتصادية والأمنية للفلسطينيين، وإلى تخفيف الحصار المفروض على قطاع غزة.

المصدر: هآرتس، 30/3/2011 ورد هذا الخبر بتاريخ: 30/3/2011 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

Pages